فالسياسيون كاذبون من الدرجة الأولى و لن يصلوا لأي نجاح في سياستهم إن لم يلجؤوا للكذب و النفاق!

أما السعي للحصول على الوظائف و الأموال بطريق التزوير و الكذب فحدث و لا حرج..

أنا أكذب إذن أنا موجود هو شعار أحدثه اعوجاج هذا المجتمع، لكن شذوذه لا يعني أنه غير حقيقي و مطبق

و هو ليس شامل لكل الطرائق و المسارات فالأحرار و الصادقون لا يحيدون عن الدرب مهما كانت المغريات و العقبات.