يا زمان ن ولى عن زمن الصحابه
قد تخالط فيه الصدق بأنواع الخيال

واللذي ما يهاب صار يلنا نهابه
وألأمر هين وأصبح له عضال

يا صلاح الدين ويا زمن الذيابه
ويا ملوك كان تغنيك السؤوال

..........................

عندما تمر بالمشاعر وهجسه الأحساس تفتح لك مخيلة الشعور تنساق
كسحاب غيما ماطرا أم يظلل ما دونه

الشاعره الأديبه والكاتبه ( شذى المسك )

فتحت باب المكان على مصراعيه فكنت متسائلا يا أبا سالم متى وكيف ؟
ولكنه لا يبالي بالسؤوال !!
فعلمت ما بالأمر بما أنه هناك يخيئ شئا ما بجعته وهو ما خباته السنين الماضيه
وهي شذى المسك هل أنتم معي أيها الأحباء

ليس عندي من المديح وما أقول لأن ما بي من تساؤولات قد فوتها قطار الزمن
فعندي الكثير الكثير ولكن هكذا كانت تسير الأمور
فعلا الشاعره ولا تحولني القوانين بأن أقول لك ولا شك بأنك شاعره وكاتبه وأديبه ومن أول وهله بلقائي الأول
بمكانك أنتابني ضياء طلتك بالمكان وأن كانت تقصر حولك الروئ
عذرا للأطاله ويا مرحبا مرة أخرى وأتمنى بتزكية الطلب بمعرفك الجديد