دخل تيس الى الغرفة وكان الأب يتعشى مع أولاده
الأب لإبنه الاكبر : قم يا خميس اربط التيس بسرعه لايعفسنا ،،
فقام خميس مستعجلاً وخبط برأسه بالليت فكسره فصار البيت ظلمه
ثم وضع خميس رجله في الأكل فقلب الأكل
وانتثر على الارض
فقفز خميس لكي لايخوض بالاكل
فجاءت رجله اليسرى في بطن الأب واليمنى بجبهته
فصرخ الأب لباقي أولاده
خلو التيس يغيب وأربطوا خميس