سهل الباطن الصور للاسف ما تظهر عندي
ولكن لحسن الحظ ان هذه الصورة اتذكره فقد شاهدتها من فترة ليست بالقليله
الف شكر
هذه الصورة أخذت جائزة بوليزر للصحافة عام 1968، ومصورها هو روكو مرابيتو. صورة فيها الحياة والموت يلتقيان، والإنسانية تكون رغما عن الأنوف. كانت هذه القبلة بداية جديدة بعد أن ظن الناظر أن الستائر أسدلت. روكو قنصها بكاميرته، فكان تكريمه لزاماً.
أما قصتها أن عامل الكهرباء Champion كان يعمل على صيانة أحد الخطوط الكهربائية وصعقته. تدلى من الحبل، وظل معلقا في الهواء بسبب الحزام الذي يرتديه. المفاجأة كانت من سرعة بديهة صديقه Thompson الذي كان يبعد عنه عدة أمتار. صعد إليه وباشر بعمل تنفس اصطناعي لزميله وهو معلق، حتى أحس بنبضات قلبه مرة أخرى. أنزله على الأرض، ونقله إلى المستشفى. أما النتيجة كانت أن عاش Champion بعد هذه الحادثة 35 عاما أخرى، وتوفي في عام 2002.
فعندما يخيّل لنا أن النهاية اقتربت، تكون هناك بدايات جديدة تولد. لو استسلم زميله أو كلاهما، لمات! وكم من نهاية أضحت نهاية بسبب يأسنا السابق لأوانه!
كم اشتقت اليك يا أمي
رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
سهل الباطن الصور للاسف ما تظهر عندي
ولكن لحسن الحظ ان هذه الصورة اتذكره فقد شاهدتها من فترة ليست بالقليله
الف شكر
سأعيش مثل الكتاب
هادئٍ بطبعي
لكنني سخيا بافكاري
رفيقا بمن يحملني
ويسبر أغواري
يحيائي10
قصة رائعه ....نستفيد منها الكثير
التضحيه
عدم اليأس
حسن التصرف
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *
يالله حس عالي جدا
ابذل ما في وسعك ولن يخذلك الله
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
فعلاً
فمن النهايات قد تنفجر البدايات
لك كل الشكر
سبحان ما مكتوب له يموت
بالفعلعندما يخيّل لنا أن النهاية اقتربت، تكون هناك بدايات جديدة تولد.
لو استسلم زميله أو كلاهما، لمات! وكم من نهاية أضحت نهاية بسبب يأسنا السابق لأوانه!
شكرا لك
جميل ....الواحد مايعرف شو اللي الله كاتبه وماتستبق الحكم
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
قبلة الحياة .....