البارحه وانا على شبة النار
كني تحريتك وكني لقيتك
صورتك بالدخان ومن بين الافكار
حتى ادمعت عيني وغصبن بكيتك
البارحه وانا على شبة النار
كني تحريتك وكني لقيتك
صورتك بالدخان ومن بين الافكار
حتى ادمعت عيني وغصبن بكيتك
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ