مساء بنفحات الحنين ....واريج الياسمين
مسائكم كروعتكم رفقاء الحرف "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
حين :
نعكس مصائبنا ناظرين للجانب الآخر منها
الذي يغيب عن سمعنا ، ويعسُر على عقولنا فهم كنهها ،
نجد :
السكينة والراحة التي تُنسينا جحيم آثارها ،
بل :
نتبع ذاك كله بابتسامة رضى عندما يستقر في أذهاننا
ما ينتظرنا من الله من عظيم الثواب .
فلا :
نعلم من أين يأتينا الأجر !
والله :
واسع العطاء والفضل .
لنجعل :
من أنفسنا ذاك الفتيل في ذلك القنديل الذي نُشعله
ليُضيء لنا الطريق كُلما سعى الحاقدون أن يُطفو
جذوته ،
وأن لا:
ننتظر أن تُخيم علينا الخيبات حين ينالنا المكروه
من أولئك الحاقدين ،
فنحن :
المُلامون عندها كوننا فتحنا لهم الباب لنبقى بذلك
في غياهب الندم والحزن سامدين !.
يسعى المرجفون :
للجم فاه الحقيقة بكمامات الباطل القبيحة ، ليخرس من ذلك لسان الحق برهة ،
ليبقى في القلب ثورته ، ليثور بعدها بُركانا يقذف بحممه أرض الباطل ،
لتغدو ككومة رماد ، فيعلو عندها صوت الحقيقة .
الفضل10
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
في غيبتك تكبر جميع الفراغات
الا الفراغ العاطفي ممتلئء بك ..!
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
ضجيج داخلي ..يلفه صمت الكلام
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
لا صار صدر اللي أحبه وسعني
ما همني ضيق الزمن واتساعه
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
تاهت حروفي بين زحام الكلمات وتبعثرت بين الغياب...فسقطت دمعات ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
يا من تلبسني ثوب الغرور ...اما كفاك التشبث بالاحلام ..في زمن سطى فيه الواقع وكبل خيوطه "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
دعني فما زالت شباك العقل تطوق ذاتي ...فلا ترهق تللك النفس "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
تناثرت :
حروفي في صفحة الكتمان ...
لتبقى :
حبيسة الآهات ...
تكتض :
في مخيلتي حكاوي اللحظات ...
فأبلل :
جثمانها بسيل من العبرات .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .