للْصدقِ رآئحةٌ لآ تُشمُ بالاُنوفْ , وَلكنْ تُحس بَ ألقلُوب
للْصدقِ رآئحةٌ لآ تُشمُ بالاُنوفْ , وَلكنْ تُحس بَ ألقلُوب
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...