ظننت لوهلة :
أن حضور من نحب يجب
أن يكون مقروناً بالجسد !
وبعدها :
تيقنت أن الحضور حضور
الروح وإن كان ببعد الجسد .
فمن :
مات أو رحل تبقى ذكراه
في الذاكرة والقلب له سكن .
مُتعَبة والبوح ما يشفي جروحي ..
بكتفي بالصمت واتحمّل هجيره ..
جعل تفداه الدموع وكل بوحي ..
غاليٍ مالي بغير رضاه خيره .!
والدي الحبيب :
لن يضيع ما علمته لي ..
و الذي غرستهُ في نفسي ..
وسأظل دوماً إبنتك التي تفخر بها ..
و لن أخيب ظنك بي يا أبي الحبيب.
ظننت لوهلة :
أن حضور من نحب يجب
أن يكون مقروناً بالجسد !
وبعدها :
تيقنت أن الحضور حضور
الروح وإن كان ببعد الجسد .
فمن :
مات أو رحل تبقى ذكراه
في الذاكرة والقلب له سكن .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
يقيناً :
أننا لم نختر الزمان الذي نحن فيه ...
ونحن :
عليه شهود فيما يقع فيه ....
تلك :
الحروب ، والبلايا ، والنكبات ...
ومع :
كل هذا فنحن نعيش الحلم ...
أن :
يعم العالم السلام فبذلك
يتحقق ذلك الحلم .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
من عوالمنا نطل من نوافذ الزمن ...نبعثر الحروف
ربما حنينا وربما عتبا وربما حزنا او حبا
تتقاذفنا المشاعر ...وتبعثر كلماتنا
لقلوبكم السعادة رفقاء الحرف "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
صباح كحمام السلام ...حين برفرف بحرية
قطعتم حبلا من الود ...بجرئتكم ..
صباح الورد "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
الصمت احيانا يحكي الكثير من العبارات ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
الله ما أكبر غلاك
ينبض بحبك فؤادي
من يشبهك يا ملاك
من يشبهك يا ودادي
إنت بشر غير عادي
فيك الجمال العجيب
رهيب والله رهيب
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
صباح الورد حين يتفتح من سبات ...صباح عذب الملامح رغم مطبات الحياة حين تباغت النفوس الا أن املا بالله ويقينا بان ما كتبه كله خير ...يبدد خيوط العتمة لتزهر الحياة من جديد "
صباحكم استبشار بكل خير "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
لا تكسر قلبا ...كقلب الانثى فانه غالبا ينزف بصمت
حتى وان خرجت كلمات الامتعاض الا ان في القلب جرحا يصعب اندماله ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
نفهم مغزى الحقيقة احيانا لكن نصمت لاننا لم نمتهن العتب ....
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف