واغشيه موه ذا العوق هههه
أحتفل سكان بارسانا الهندية في الشوارع بمهرجان الألوان الذي يدعى ” لاثمار هولي ” .حيث تقام الاحتفالات قبل أيام من بداية مهرجان ديني هندوسي، وتقوم النساء خلاله بضرب الرجال بالعصي وإرغامهم على الرقص مرتدين ملابس النساء.وتزور النساء الرجال بقرية ” ناندجاون ” في اليوم التالي ويتم تغطيتهن بمسحوق الألوان، ويرجع الاحتفال إلى أسطورة الآلهة كريشانا التي كانت تعيش ببارسانا مع حبيبها ” رادها ” .
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
واغشيه موه ذا العوق هههه
لقبي البائس الحزين.. لايمت لواقعي بأي صلة.. فالقادم أجمل
هههههه حلو نعم
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
هههه طقوس حلوة
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
يا كثر الاحتفالات الدينيه فى الهند اظن كل يوومين احتفال
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
هذول وايد يحبوا يحتفلوا
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
من كثر الهتهم هم
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
العقل نعمه
الله يهديهم
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *
مآ كنت أعرف إنه ف مهرجان الألوان لآزم يلبس الرجال ملآبس النساء .
لَعَنَ اللهُ المُتَشَبهِينَ مِنَ الرّجالِ بالنّسَاءِ، وَالمُتشبِهاتِ مِن النّسَاءِ بالرّجَالْ
| كُلما كبر الله في قلبك كلما صغر كل شيء فِ نظرك ؟
الله المستعان
طالما أن القادم في غيب الله ، فتصوره جميلاً ...يا رب إليك كُل السبل ، ومنك كّل الحلول ، ولك كُل الحمدّ ، على ما كان وما سيكون