أحسنت وأبدعت بما أجدت وأوجدت أستاذ شموس الحق ....
أستاذي الكريم ذكرتني بمنشور لي كان ببدايات التفكير فيما يمس أو يناقش مثل
هذه الأمور وكان قولي يصب بمقدمة عنوانه ( صداء الأعضاء )
فغم على الساده الكبار دعني أقول أن نعتهم بذلك !
فما كان منهم الأ التطبيل والسخريه وما كان ألا لمن الباع بالسيطره والهيمنه
بمصادرة الموضوع وحذفه وللعلم تم التواصل بالأداره ولكن لم يعر لي بأي أهتمام !
ولك وللجميع سأجد ما قلت وما هو الخطاء بذلك لكم الحكم والوقوف عليه متقبلا نقدكم البناء
................................
وهذا بما قلت
( صداء الأعضاء )السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أيها الأحباء طبتم وطاب لقاكم بكل خير
يسعدني ويشرفني بأن أكون بينكم كلي ليلامس الأحساس حسكم وسرائركم
متمنيا بالقبول على ما أقول والعذر من أصحاب المكان ومن يكون له مسؤول
تيمنا بالمواضيع المثيره التي أنبثقت من أستاذنا صداء صوت أتيت بهذه
الخربشات متزامنه مع مواضيعه الغناء التي لم يترك لقارئها بشئ بالتعقيب
عليها عذبة مستساغه لمارها ومتذوقها وشاعرها ومعقبها فأليكم بعض ما
وددت قوله وبنفس المساق والسياق متعجلا أمري أن صح التغبير !....
.........................مثالا على ذلك .....................
صداء العضؤ بن الريان @
كثيرا ما تنجلي الافكار وتبعد من المعرف ولكن أصحاب المعرفه يعوا ذلك ولا يغم عليهم
..... من هو بالمكان ؟
من هو المسؤول الذي يكشف عن طلاسمه ؟
وكيف يستطيع جعله بالطريق الصحيح وطرق الأرشاد ؟
هل يضع له قانون يحتذى به سواء ع المستوى الشخصي مثلا ؟
أم هل يضع له قانون له بالمكان ؟
كثيرا لما نهدف لأقتناص الهدف ولكن هل وضعنا طاقه لأقتناص الهدف ؟
سأحدثكم عن نفسي قليلا ............
... لست شاعرا أعزائي ,,,,
لأنني لا أجد مكانتي في هذه الكلمه هذا رائي وأنما من يحاورني ويناقشني فهو
لب المشاعر هكذا ينبغي أن أكون لكي أصل قد يأتي العنوان وهو مصدر بيت القصيد ولكن المعنى ببيت الشاعر
( قال أنه جندي قلت قبلك تجندت ) عنوان ما قلته مؤخرا !
لكن المعنى أكبر من حوار وقصه بيني كما رسمتها بالقصيد !
فما كان ينبغي أيها الأحباء ؟
لكي يتمكن المبتدئ ومن من يقول الشعر وبأي أسلوب للرد والتعقيب عليه
وما هو الشعر ؟
هو مشاعر مبتدئه صادقه تتلوها عاده محبه لكاتبها وهي ترتقي أكثر وأكثر فتحمل معها الحكمه
والمعنى وتكشف الشئ الكثير
أطلالتي تتجدد بلقاكم ومشاركاتكم ولأفصاح ما أعييه يسرني تواجدكم والى لقاء يجمعنا أن شاء الله