استحضر وتيقن :
أن الله ينظر إليك
يرى تقلبك في الحياة بين
مخاض المصائب وولادة
الأمل العائم على بحر البلاء
الهائج ...

وأنت :
تُشعل شموع الأمل لغيرك
تمسح دمعة العاثر ...
وتواسي مصاب المرء الفاقد ...

وأنت :
تضيء ظلمة الحال الداهم
بقناديل التفاؤل والمستشرق
للفجر الباسم ....

فتنال :
ب" ذاك العطاء الوافر من الرب
الواهب
" .