/
ثمة خيط رفيع المستوى يفصل بين البوح والكتمان
فمن ذا الذي اعطى الخيط مستواه..
كتلة كبريائكِ أم الخضوع الذي أنجبته جباه الساجدين على محرابكِ..!!
/
الصباحُ بين دفتيّكَ حقولَ أقحوان..
وكلُّ الإيحاءاتِ في وجنتيكَ
مداخلٌ لعالمٍ آخر..
تكتظُّ فيه سفنُ الضياء..
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
/
ثمة خيط رفيع المستوى يفصل بين البوح والكتمان
فمن ذا الذي اعطى الخيط مستواه..
كتلة كبريائكِ أم الخضوع الذي أنجبته جباه الساجدين على محرابكِ..!!
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أجمل دروس الحياة :
أن يأتي الصدق و الإخلاص والوفاء
قبل أن يطرق " الحب " علينا الباب ...
كي :
نُعطيه حقه أكان بدوامه ،
أو :
بانتقطاعه وارتحاله في أي
ظرف من الظروف ...
فبذلك :
نعيش الحياة على واقع الحقيقة
التي تتقدم أو تتأخر بعد أن تنقشع
غمامة الحال ...
ولكي :
لا نتحسر إذا ما جال القدر
في علاقتنا وصال ...
" وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ما أجمل ان نمتلك قدرة ان نحكم لجام الالسن
قبل ان تنطق بكلمات نندم على افلاتها ...عندما تتعود الانفس الا ان تنطق بكل ما هو طيب ...ستصير طباعا وكذالك العكس "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
[b]ذكر الله :
لا تجعله نداء غائب ...
وموسم :
ترجو منه جني الغنائم !
ونداء :
مضطر قد أثخنته
المصائب ! .
وإنما :
اجعله الحاضر في كل
حال ...
جاعلا :
زفراتك لا تخرج من غير
ذكر الله ...
وتلك :
الشهقات تُردد
" الله علي شاهد " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
استحضر وتيقن :
أن الله ينظر إليك
يرى تقلبك في الحياة بين
مخاض المصائب وولادة
الأمل العائم على بحر البلاء
الهائج ...
وأنت :
تُشعل شموع الأمل لغيرك
تمسح دمعة العاثر ...
وتواسي مصاب المرء الفاقد ...
وأنت :
تضيء ظلمة الحال الداهم
بقناديل التفاؤل والمستشرق
للفجر الباسم ....
فتنال :
ب" ذاك العطاء الوافر من الرب
الواهب " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
افتقد نفوسا ...تركت اثرا ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
هناك :
من العبارات التي ننطقها
ونتمتم بها
إلا :
أننا لا نغوص في عمقها !!
كمثل :
" حسبي الله ونعم الوكيل "
نلفظها :
وبعدها نركن للنواح وندب
الحظ ونسينا منذ قليل أننا التجأنا
واحتمينا " بركن عظيم " !!! .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .