سبحان الله لله في خلقه شؤؤن
سجلت مستشفى فى كمبوديا حالة ولادة جديدة لطفلتين ملتصقتين بجسد واحد ورأسين، وسط مخاوف من عدم بقائهما على قيد الحياة، حيث تم وضعهما فى حضانة ويحصلان على الغذاء من خلال الأنابيب.حيث بلغ وزن الطفلتين 6.8 كيلو جرامات، كما أن الطفلتين يحصلان على الرعاية الطبية على مدار الساعة فى ظل حيرة الأطباء، خاصة أن رأس واحدة فقط هى التى تتحرك.مع العلم أن هناك حالة توأم ملتصق واحدة من كل 200 ألف طفل، وبنسبة 40-60% منهم يموت قبل الولادة و35% لا يستطيعون البقاء على الحياة بعد الولادة إلا يوم واحد فقط.لذلك قالت ” كيت ” أم الطفلتين والتي تبلغ 35 عامًا : ” مشاعرى مشوشة، أنا سعيدة لأن لدى طفلتين ولكن أشعر بالحزن فلا أعلم هل ستبقيان على قيد الحياة أم لا “.حيث أكد الأطباء أن الطفلتان تعانين من ضربات قلب ضعيفة وأنهم سيقوموا بمراقبة حالة التوأمتين قبل اتخاذ أى قرار، وهى حالة لم يتم التعامل معها من قبل.
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
سبحان الله لله في خلقه شؤؤن
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
يا عمري عليهن ..!
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
بس الشكل لشخص واحد فقط
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
الله يعين الام ويصبرها يارب
طالما أن القادم في غيب الله ، فتصوره جميلاً ...يا رب إليك كُل السبل ، ومنك كّل الحلول ، ولك كُل الحمدّ ، على ما كان وما سيكون
طيب التوائم الملتصق من الثمانينات معروفين او أكثر تقريبا يعني ما غريب ولادة توائم كذا
رباه
أناديك وكلي أمل في إجابتك
لندائي 💜
__________________________________________________ ___ 💜
لم أعد أحتاج لأحد فقط ..... أحتاج لأن أعيش تحت أكناف الهدوء ....
__________________________________________________ _💜
رحمتك ربي أرتجي ...
http://omaniaa.co/showthread.php?t=117550
/|°مدونتي ❤🎵
طالما أن القادم في غيب الله ، فتصوره جميلاً ...يا رب إليك كُل السبل ، ومنك كّل الحلول ، ولك كُل الحمدّ ، على ما كان وما سيكون