في الدُنيا بقيتُ مُتنبهةً على الأملِ و الأحلامِ حينَ وجدتك ..
اسميتُكَ روحي فأهديتني جروحي !
عجباً لي كيفَ أتهاونُ عليكَ و أتناسى أخطائك !
ليكُنْ في بالكَ " لستُ دائماً أعيشُ على دربك
فيوماً ما سأرحل .. !
و أحتضِنُ كُلَ أشلائي لأنثرها على ممراتِ الأيام
لأنني لستُ بحاجةٍ لي ..
.
.