أتفق في جزئية كبيرة من هذا القول
الشعراء الحداثيين تخلصوا من قيود الأوزان الخليلية (كما يزعمون) وأنا شخصيًا أجزم أن بؤرة التحدي هي التمرد على المنجز الوزني العربي (روح القصيدة)
فأصبح بالإمكان أن تكتب نصًا نثريًا وتطلق عليه قصيدة نثرية أو خاطرة أو نثر أدبي إلخ إلخ
ولكن ما يسيئني _وقد أكون مخطئ_ هو وضع هذه الكلمة المقدسة (شعر) على أغلفة كتب نثرية.