شكرا لكما على هذا الحوار الجميل الشيق .. حوار المثقفين
سعدنا ونحن نتابعه فجزاكما الله خيرا على هذا الإثراء ..وسؤالي للشاعر علي العلوي شِعرك لا يشبه إلا سواك .. فبمن تأثرت من الشعراء في كتابة أعمالك؟
شكرا لكما على هذا الحوار الجميل الشيق .. حوار المثقفين
سعدنا ونحن نتابعه فجزاكما الله خيرا على هذا الإثراء ..وسؤالي للشاعر علي العلوي شِعرك لا يشبه إلا سواك .. فبمن تأثرت من الشعراء في كتابة أعمالك؟
بعض آلامنا من حسن النوايا .
مساء جميل ...مساء احساس الحرف..
جدا سعدت بمتابعة الحوار. ...شكرا أستاذي صدى صوت في انتقاء مبدعي الحرف كشاعرنا علي العلوي...
ونرحب بصاحب الحرف الراقي. شاعرنا الضيف
@ الشعراء الحداثيون يرون أنفسهم متقدمون على التقليديين بمسافة سنة ضوئية ، في حين يرى التقليديون أن مسافة الحداثيين لم تصل إلى أبعد من 50 __ 80 سنة بالكثير وهي تجربة ليست في مجموعها تجربة أصيلة منبعثة منا كثقافة عربية خالصة وإنما نتجت بسبب تأثرها بالغرب وبالترجمات التي تمت عن الشعر الغربي . أين يجد الشاعر علي العلوي نفسه حتى الآن في كل هذه الهيصة الشعرية الحاصلة بين الطرفين ؟
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
للأمانة أخي سعيد أنا أستلذ تذوق النص الحداثي النثري والتفعيلي ولكن أجد ضالتي في القصيدة العمودية الكلاسيكية بحكم أن ثقافة المتلقي العربي موسيقية حتى وإن غازل النص الحداثي من طرف خفي
وبالمناسبة لا نستطيع إنكار الشعر الحداثي لأنه فرض نفسه على الوجدان العام. وقد كانت بداية هذا الكشف الشعري في العراق على يد نازك الملائكة في قصيدة الكوليرا سنة 1947م.
@ بعد رحيل الشاعر والكاتب الكبير المرحوم محمد الماغوط الذي كان أحد أهم مؤسسي ما يعرف بقصيدة النثر في الوطن العربي والفراغ الكبير الذي تركه في قصيدة النثر . هل تعتقد أن مصير هذا اللون من الشعر أصبح على المحك ؟
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح