/

ولو أَنكُم تَعلَمون كيفَ للقَلبِ أنْ يُعتَصر ويَشْرَئبُهُ الألم
حينَ تجترّ فئة من المجتمع في مهبِ الوهم
تؤطرها السَذاجَة
ويجرِفَهَا الخَواء