لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
نسأل الله العلي القدير أن يهدي شباب المسلمين
#بدأت بتعارف وانتهت بقتل: فتاة تنهي حياة شاب بسكين والكلاب الشرطية تكشفها.
☆لم يكن يعلم أن الابتزاز الذي أراد أن ينفذ به رغبات نفسه سيعجّل من مصيره، وسيلقى حتفه بسببه رغم صغر سنّه، ولم يكن يتوقع أن رسائل التهديد التي كان يبعثها تحولت إلى “سكين” في يد المتهمة التي “طلّقت” عقلها في لحظة جنون، وغرست الطعنات الواحدة تلو الأخرى حتى خرّ سريعًا رغم محاولته الهرب.
☆بدأت الحكاية التي رصدت “أثير” تفاصيلها عبر قصة تعارف بين شاب وفتاة عن طريق أخت الشاب، التي أخبرت صديقتها بأن أخاها معجب بها ويريد التعرف عليها، فنشأت بينهما علاقة حب، قامت تحت تأثيرها بإرسال صور للشاب تظهر فيها بوضع مخل للآداب، فانتهز الفرصة بعد فترة وأخذ يبّتزها بنشر تلك الصور ما لم تمكّنه من نفسها.
☆دخلت الوساوس إلى عقلها، وبدأت الأفكار تتماوج فيه؛ فهي بين نارين: الفضيحة أو فقدانها أغلى ما تملك، حتى استحكم الشيطان عليها بفكرة جنونية فقررت قتله.
☆أخذت سكينًا وخبأتها تحت ملابسها، ثم نسّقت معه للحضور إلى منزلها وهيأت له الدخول إليه، والتقيا في فناء المنزل، فكرر “ابتزازه” بأن يسلمها ذاكرة الهاتف التي تحتوي على صورها مقابل أن تمكّنه من نفسها، فأخرجت السكين وطعنته في بطنه، فانحنى متأثرًا بالطعنة، فباغتته بطعنة أخرى على كتفه، ووجهت ثالثة إلى جبينه، وعندما لم يفلح في كبح جماحها التف مديرًا ظهره لها محاولا الهرب، فطعنته في ظهره، فخرج من المنزل والدماء تنزف منه
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
نسأل الله العلي القدير أن يهدي شباب المسلمين
وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا
إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا
يستاهل زين ماسوت فيه
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
نسأل الله الستر والسلامة
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
نسأل الله السلامه ..!
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك يارب العالمين
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }