‏تمرّ عليك ظروف تشعرك أنها لن تنقضي وأنها هي القاضية عليك..واليوم، قد مرت وولّت بلطف الله ، بطريقته لا بطريقتك وتدبيره لا تدبيرك

‏يقول أحدهم : كيف نصبر ؟
‏ رد عليه صاحبه : مثلما نصوم ونحن متأكدين تماماً أن أذان المغرب سيأتي ..
‏عندما يكون عندك يقين بأن بعد الصبر فرجا
‏فليكن يقينك بأن فرج الله آت لا محاله..

‏تركتُ لرحمة الرحمن نفسي ..
‏فمالي دون رحمته رجاءُ ..
‏أنا الإنسان في ظلمي وعجزي ..
‏وأنت الله تفعل ما تشاءُ ..