الى من طوى الغياب واسترسل في معاني الحروف
أنت من اخترت الوحده ...بتماديك
كم شكى اليوم من فراغات بين نبضه"
للصباح عزف مختلف بين جنبات الشروق
وكان خيوط النور سكنت في طريقها بعض اشجان
يا صبح التحف كل سواد واغزوا بحسنك الوجود
صباحكم ذكر ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
الى من طوى الغياب واسترسل في معاني الحروف
أنت من اخترت الوحده ...بتماديك
كم شكى اليوم من فراغات بين نبضه"
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
مسرف ذاك البحر حين انعكست على سطحه
النجوم ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
قمة الغرابة :
أننا لا نعيش أو نستشعر شدة الألم ...
ونزف الجراح ... الذي يُخلفها لنا
من غدر بنا وراح !!!
بل :
نعيش اللحظات ... ونحن نسترجع الليالي الملاح !!!
التي في أصلها كومة خداع !!
بدلَ :
أن نحمد الله على أن كشف لنا القناع ..
وعرّى لنا حقيقتهم ...
وزيفهم لنا قد ذاع !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أذكريني :
إذا ما خيّمت عليكِ
الوحدة ...
أذكريني :
إذا ما سافرتي بخيالكِ
من غربة ...
أذكريني :
إذا ما تسلل الاشتياق لقلبكِ
وعشتي الكربة ...
أنا معك :
كطيف ...
كظل ...
" يُرافقكِ في كل لحظة " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
هناك :
من يستبيح لنفسه
الوهم !!
ليعيش :
حياته على وقعه !!
ليتقمص :
أدوارا لا تتصل به ...
ولا تُلامس واقعه البتة !!
والعذر :
أنه بذلك يُحافظ على رقيق مشاعره ...
والحب الذي يخشى أن يفارقه !.
ذاك الخطأ :
الكثير من البشر فيه قد وقع !!
بعدما :
عجزوا عن فهم الحياة بأنها
لا تُبقي ولا تذر ...
وبأن :
" لكل بداية نهاية تكون
على الأثر" .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ومن ملامح الحروف أرى نبرات عتاب خجلى
تنعكس مع ضوء الشمس ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وكيف للورد أن يصير شوكا فقط ...انما قلوبنا كرقتها ان لامسها اهتمام ...هكذا فطرت قلوبنا
مشاعر وعاطفة قبل أن تصير اشواكا ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
تمنيت :
أن تكون البداية كالنهاية في علاقاتنا
مع من نُحب ...
بعدما :
رأينا في النهاية تلك الأقنعة وهي
تتساقط لتكشف معادنهم !!
بعدما :
أخذتنا نشوة المشاعر ...
وأريج الحب ...
ليعمينا عن المثالب التي قد
تكون ظاهرة ...
ومع هذا :
نتجاهلها ليمخر قارب الحب
عباب العتب ...
لنحفظ :
بذاك الود ... ونجنب أنفسنا
عذابات الفقد !.
ذاك :
هو العذر الذي نسوقه جهلا ...
ليكون الخنجر الذي أغمس
في سم الوهم !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
حين ابتعدت عنك :
لم اشأ تحريك الراكد فيكم
من الشوق ...
ولم :
اشأ اجترار الحنين الذي
طوقه البُعد ...
ولم :
اشأ ارسالك لأرشيف الذكريات
حين جمعتني بك ...
وإنما :
قصدت بذاك خلع ما علق في ذاكرتي ...
وتشبث بقلبي ... وغاص في روحي من بقاي
حب ...
رجوت من ذلك :
" دفن الماضي في لحد الأمس " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .