مساء نناى فيه بعالمنا عن عالمكم
وتجبرنا الدنيا ان نغرق في تفاصيلها
مسائكم أمنيات بكل السعادة "
هناك مواقف تضيف لك رصيدا معرفيا
باطباع بعض البشر ...فتستغرب تارة وربما تصادم
قناعاتك اساليبهم .. فتحمد الله كثيرا "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
مساء نناى فيه بعالمنا عن عالمكم
وتجبرنا الدنيا ان نغرق في تفاصيلها
مسائكم أمنيات بكل السعادة "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباحكم أجمل البسمات ...من افواه الطفولة من تغريد الطيور ...من نسمات عذبة حين تطرب الحواس ..."
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
اللاشعور حضن وطن .......
والوعي _ في بعض الأحيان _ منفى
خارج أسوار الوطن .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تيقن :
كلما تسللت الكلمات
من المُلقي إلى قلب المتلقي ...
أنها :
خارجة من القلب ..
فما :
كان من ذاك
إلا ذلك الأثر .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أنوي :
الابتعاد عن كل شيء ...
إلا أنتِ ...
وتمنيت :
نسيان كل شيء ...
إلا أنتِ .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تمنيت :
لو كانت لي ذاكرة تنسى كل أفعال وأقوال
البشر ... التي يصيبنا منها الوجع .
وذاكرة :
لا تنسى من أغدق علينا بقوله وفعله
زُلال المشاعر ... فكانت السعادة منها
أثر .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
في :
ابتعادكِ أشتاق ...
وفي :
اقترابكِ أشتاق ...
وفي :
يقظتي أشتاق ...
وفي :
نومي أشتاق ...
وفي :
" كل أحوالي أشتاق " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أحيانا :
تحتاج لمغادرة المكان مع شغفك
في البقاء !!!
ولكن :
ذاك الألم يجبرك على الرحيل ...
من غير أن تتكلم .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .