ويَقفِي اللّيل ..
ويعَانقنَا بـ دفَاه [ الصّبحْ ]
وشش أحْلى مِن : صَباح الخَير
. . . . . وريْح الهِيل
. . . . . . . وُ ضَجّة طَير ،
و صُوت أمّك ، و هَي تنادي :
. . . . تأخَرتوا تراكُم حِيـل ..
![]()
يَ الصبآح , مآ أحتريت إلا ( صبآحَه ) ..
. . . وبآقيّ العالم : عسىَ نوم العوآفيّ
ويَقفِي اللّيل ..
ويعَانقنَا بـ دفَاه [ الصّبحْ ]
وشش أحْلى مِن : صَباح الخَير
. . . . . وريْح الهِيل
. . . . . . . وُ ضَجّة طَير ،
و صُوت أمّك ، و هَي تنادي :
. . . . تأخَرتوا تراكُم حِيـل ..
![]()
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
قد تأتيك السعادة
دون أن تعرف السبب،
ولكن تيقن أنها قد تكون دعوة
من قلب محب ، أو بسبب معـروف قدمته لوجه الله وقد نسـيته.
أسأل الله أن يـسعدكم
سعادةً لايخالـطها
همٌ ولا حزن.
وإنى أراك بعين قلبى جنةً
يا من بقربك مر الحياة يطيبُ
وأرى الحياة بدون وصلك مُرة
وأرى جروحى مالهنّ طبيبُ
لأنْتُمْ عَلى قرْبِ الدِّيارِ وبُعْدِها*
أحِبَّتُنا إنْ غِبْتُمُ أو حَضَرْتُمُ
سَلُوا نَسَمَاتِ الرِّيحِ كم قدْ تحمَّلتْ*
مَحَبَّة صَبٍّ شوْقهُ ليْس يُكْتَمُ
وشاهِدُ هذا أنَّها في هُبُوبِها*
تكادُ تبُثُّ الوَجْدَ لوْ تتكَلمُ!
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }