من :
أعظم المصائب لدى الكثير ...
عندما :
يُقيد جمال الحياة ...
وسعادة البال ...
" بوعدٍ من مُحب " ...
من بعده غدر و خان !...
ليعيش :
حياته على صفيح الحسرة
الحار !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
من :
أعظم المصائب لدى الكثير ...
عندما :
يُقيد جمال الحياة ...
وسعادة البال ...
" بوعدٍ من مُحب " ...
من بعده غدر و خان !...
ليعيش :
حياته على صفيح الحسرة
الحار !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تتشابه :
فصول الحياة التي يتقاسمها
الكثير من الناس ...
مع :
اختلافٍ في تفاصيلها ...
وشخوصها .
ومع هذا :
لا نتعلم من الدروس التي تبديها لنا !
لنعيش في دوامة الأسى ... ولا نرَ بصيص
أمل بين طياتها !.
ليتنا :
نسير في الحياة ونحن مُبصرون بما يحدث
في أرجاءها ... وما تأول إليه نهاياتها .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
الميت :
ليس شرطاً أن تُطلق تلكم الكلمة
على من فارقته الروح !.
فهناك :
من يتنفسون الحياة ...
وتتردد في جسدهم الروح ...
غير:
أنهم موتى بعدما فارقهم
الأمل ... فحلت بهم ...
واستوطنتهم جحافل التشاؤم ...
حلّقت حول رؤسهم البوم !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
لن :
ينمو الأمل في قلبك ...
ما لم تأد التشاؤم ...
لأنهما :
قطعاً لا يجتمعان أبدا .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لا :
تُطفي جذوة الأمل في قلبك ...
كي :
لا تعش في الدنيا في
ظلام دامس .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تعلم :
أن بعد الغروب يقدم الشروق ...
وتعلم :
أن من بعد الحزن يأتي الفرح ...
وتعلم :
أن بعد العسر يأتي اليسر .
فقط :
" كن على يقين بهذا وحسب " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ما :
يعانيه الكثير منا ...
أننا :
نجعل من الابتلاءات ، والصدمات ، والخيبات
هي نهاية " المطاف " !!!
ولا :
نُحاول اعتبارها البداية لتغيير
أحوالنا ... وما كانت تلكم الأحداث
إلا وافد خير ايقظنا من طول سبات .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
/
مُجهدٌ..
صوتُ الأملِ في داخلي
يفضُّ إعتصاماً يَكَادُ يفتُكُ بي..
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..