/
ثمةَ أشياء تُخرِجُكَ منْ سيطرتك
توّلد فيكَ شرارةَ الغضب
حين تُجبر على فِعل شيء
لمْ تشأ فعله..
أجد :
من عديد الأسباب التي توقعنا
في الحزن والاكتئاب ...
هو :
ذاك السقف العالي من التوقعات فيمن
نتعامل معهم ... بصرف النظر عن درجة
القرب منهم ...
متجاهلين :
أن الشر وما يتفرع منه ويتنوع ...
قد تقاسمه جملة الناس .
والأصل :
أن ندرج الكل من الناس ...
بحيث لا نستثني منهم أحدا .
فإن :
أحسنوا كان ذاك ظننا بهم .
وإن :
اساؤوا فلم ننفي ذاك عنهم .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
/
ثمةَ أشياء تُخرِجُكَ منْ سيطرتك
توّلد فيكَ شرارةَ الغضب
حين تُجبر على فِعل شيء
لمْ تشأ فعله..
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
/
فَهَل تُرَاني قَدْ أَبوحُ مُمَهِّداً
دَرَبَ الوِصَالِ إلى عيونكَ سائلاً؟!
يُجيبُني عَقلي النَصوح:
حَاذِر تَمهّل أنْ تَبوح..
بصَبابَةِ العِشقِ المَنوع
بأنْ تُماريكَ اجتياحاً
وتَستَبيحُكَ مَضجَعاً
وعيناهُ لمْ تَسطُع بعد
وهجاً بريقاً مُلمتِع
فإبقى عَلى صبرِ التَهافُتِ
وعَلى مآذنِ صمتكَ..
أطلِق همومكَ واصطبر..
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
ليس :
هنالك من بيده اكراهك
عل فعل شيء لم تشأ فعله .
قد :
يحصل ذلك في حالة واحدة
أن تكون أنت المقرر لفعل ذاك ...
وإن كنت مكرهاً عليه .
فالأمر:
" في نهايته مرده إليك " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
/
حَنيني إليكَ: مَرفوعٌ بِمقدَارِ أنا..
وأَنا: مَجرورٌ أُقَارِعُ إنكِسَاراتي عَلى عَتَبَةِ الإنتِظَار
وأنتَ: مَا أنت
لا مَحل لكَ مِن الإعرَاب!!
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
/
عجبي ممن يتلبسهم الخوف والجبن من قول كلمة حق..
والبعض ممن يخشى المواجهه..!
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
/
عَلى رُسلُكِ أَيّتها الدَقائق..
دَعينا نُملئ جُيوبَنا بَمَا يَكفي منْ اللحَظَات السعيدَة..
بِمَا يَكفي ل زَادِ أسبوعٍ منْ بُعد المَسَافَات..
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
/
كل حرف يُكتب قد يشكل جزء من شخصيتنا وقد يكون لا.. قد يكون عائداً لأحد الأشخاص الذين تعذر عليهم البوح، فما كان من لسان القلم الا أن ينطق..
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
/
قيلَ.. لِمَنْ تَكتُبين!
أَكتُبُ للوَهمِ..
أَجَل.. ولِمَنْ أَكتُبُ..!
حينَ رَحَلوا وبِتنَا نلتَقِطُ الوَهمَ حَبّاً
نسُدُّ بهِ جوعَ هذا الحَنين..
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
ومع الصباح تقطن ملامح حنين ...غابوا وتمادوا نسيانا
لربما غفلوا ان قلوبهم ما زالت تخفق بجانبنا
ونخبئ بين النبضات نبض ارقنا "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف