وصباح يجمع حروفا تلتقي من بين تقاسيم الحياة واختلاف الوجهات ...اطلالة لعالم ندمن تفاصيله
صباحكم كما تتمنوا باذن الله
" كيف حالك " ؟
ذاك السؤال :
كثيرا ما يخرج من فمِ السائل
وله وجهان .
وجهٌ :
قد يخرج السؤال كعادة اعتادها
الناس عندما يصادفون أحد من
الناس .
ووجهٌ :
يخرج السؤال من قلب يعمه الاهتمام ...
يسأل عن الحال كي يسكن بذاك الجَنان .
كُن بخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
وصباح يجمع حروفا تلتقي من بين تقاسيم الحياة واختلاف الوجهات ...اطلالة لعالم ندمن تفاصيله
صباحكم كما تتمنوا باذن الله
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
كم ارق القلب الانتظار ...هل اخذتم منعطفا
قاسيا للحياة ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
نكابر حين يباغتنا حنين ونسلي النفس بان
لكل طريق نهاية ...وان الدنيا ستمضي رغم كل شئ "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
لا ندري لما ...والى اين لكن نعلم ان القلوب
تقسوا كلما تكررت الجراح "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
/
إن لم يلقنكَ الماضي درساً..
فإعلم أنكَ الآن تحيكُ بساطَ حاضركَ
على قالبٍ يُحاكي مَا مَضى
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..