نقل مميز، والأكبر تداول في وقتنا!
كلمة * نكته *
تأتي على صياغ كذبه، لا أحد يعمل بها ولا يأخذ بها
من باب الضحك والاستهزاء فقط
ولاكن لا يحبذ التنكيت في هذه الأمور
وتبقى العلاقات القويه قائمه لا تزعزعها لا نكته ولا غيرها
بارك الله فيك
*زوجات في "نكت" الأزواج*
-------------------------------
✍ سالم سعيد الساعدي
-------------------------------
طالت النكتة هذه الأيام الزوجات لتغرس فكرا جديدا في عقول الناس بأن الزوجة مكروهة لدى الزوج وأنه يتمنى الخلاص منها بأي شكل وبأي صورة ، بل تعمقت أكثر من ذلك لتصور الزوج في أكثر من مناسبة وهو يفرح بموت الزوجة ويساعد على ذلك .. امتدت النكتة أكثر وأكثر ، ورغم ذلك فهي تجد قبولاً كبيراً بين المتابعين ويتم تداولها على نطاق واسع مما يعتبر دلالة واضحة على قبول المجتمع لهذا الفكر المريض ..
هذه الرسائل تصل إلى كل شرائح المجتمع .. تصل إلى الشاب المقبل على الزواج ، تصل إلى الولد والبنت ، تصل إلى الزوج والزوجة .. وتمارس التأثير الفكري الذي وجدت من أجله ..
(النكتة) هي أسرع الوسائل وأنجحها لغسيل المخ والتأثير على الفكر .. ولهذا نجدها تغزونا في أكثر المواضيع حساسية وتأثيرا على المجتمعات .. لترسخ في العقول وكأنها حقيقة مطلقة ، وبالتالي تمارس دورها في تفكيك المجتمعات والنيل من الروابط الاجتماعية بين الأفراد ..
فلقد استخدمت النكتة منذ زمن بعيد للتأثير على الدول والشعوب .. استخدمها الاحتلال البريطاني في مصر لكسر شوكة الصعيد الأحرار الذين أذاقوا الإنجليز صروفا من العذاب بثوراتهم ضد الاحتلال البريطاني آنذاك .. فأطلقوا عليهم النكت الكثيرة ومشاهد السخرية العديدة وألصقوا فيهم صفة الغباء والكسل والفوضى ، وهم في الحقيقة أكثر الشعوب نخوة و كرما وغيرة و شجاعة .. بل وقدموا للعالم العربي الكثير من العباقرة والكتاب والشخصيات المعروفة ..
ونكت "المحششين" صورة أخرى من صور التأثير على الفكر العربي .. فلقد أظهرت هذه النكت متعاطي الحشيش والمخدرات بمظهر الشخصية الفكاهية المرحة ، مما دعا بعض الحكومات إلى إطلاق حملات فورية لتوعية شعوبها بخطر تداول هذه النكت لمساهمتها في قبول الأطفال لهذا السلوك الإجرامي الخطير وعدم إنكاره ..
تخيروا ماتشاؤون من الطرائف التي تراعي العرف والدين .. واجتنبوا كل مامن شأنه أن يشكك في قوة العلاقة الأسرية أو يساهم في تهوين واستصغار المنكرات ، فرسولنا صلى الله عليه وسلم كان يقول " استوصوا بالنساء خيرا " وكان أشد الناس وفاء وإخلاصا لزوجاته ..
كم من رجل فقد زوجته بسبب طلاق أو موت فاسودت الدنيا في عينيه وهام في الدنيا حزنا وضيقا وانكسارا ..
يقول رجُل ماتت زوجته :
عندما قالولي في المستشفى أن زوجتك ماتت .. لم أعرف حينها ماذا أفعل !! كنت سأذهب إلى المنزل لأخبرها بما حصل .. لكي تقول لي هي ماذا أفعل !!!
يجب غرس محبة الزوجين ...ونشر الرسائل التي فيها المودة والرحمة الوفاء والاخلاص والسعادة الزوجية
لاتنشر نكت ورسائل كفران العشير وكأن الزواج سجن فهي افكار الغرب والليبراليه لترويج الزنى والعشيق والمخدرات وتروج للحرام
وتحاول ان تبحث عن سعادة مزعومة
🚫ان اكبر خدمة تقدمها لدينك ومجتمعك واسرتك هو ان تُحذِر من هذه النكت ولاتساهم بنشرها لانها تدمر دنيانا واخرتنا.
كم اشتقت اليك يا أمي
رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
نقل مميز، والأكبر تداول في وقتنا!
كلمة * نكته *
تأتي على صياغ كذبه، لا أحد يعمل بها ولا يأخذ بها
من باب الضحك والاستهزاء فقط
ولاكن لا يحبذ التنكيت في هذه الأمور
وتبقى العلاقات القويه قائمه لا تزعزعها لا نكته ولا غيرها
بارك الله فيك
أنا حُره، لايقيدنّي شعور ولا إحساس ولا أي شخصية كائن من كانتّ، ولا أيّة مهزله🚬
الأمور والرسائل التي تنشر على هيئة نكت مشكلة كبيرة على حياة الناس .
شكرا للطرح أخي سهل
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
هلا بيك اخي الغالي سهل تسلم على الطرح المفيد
فعلا النكته على الازواج صارت تتداول شبه يومي
والكل يفعل ذلك لاجل اضحاك الاخر ين
شكرا على الطرح المفيد يستحق النجوم
كم اشتقت اليك يا أمي
رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
كم اشتقت اليك يا أمي
رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
كم اشتقت اليك يا أمي
رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
طرح جميل
بارك الله فيك
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
الغريب في الموضوع أن النكتة نفسها صارت تدار على حسب البلد الذي تتداول فيها .. يكفي أن تغير جنسية الشخصية المحورية في النكتة مثلا.. رجل إسباني للإشارة أنهم يقصدون أنه عماني
ومصري أو مصرية للدلالة على مصر .. في دول الخليج الناس تغير الجنسية في ذات النكتة فتجد بطل النكتة الواحدة من الإمارات وعمان والبحرين وقطر والسعودية ... ألخ