جميل الذكريات :
خناجر قتل تخترق الروح
إذا ما جاءت من حبيبٍ اختار
الهجر ... من دون سبب ..
أو عذر !.
صباح من بين بزوغ النور وتجدد الحيااة
حين تستيقظ براعم الامل ...فتنثر في الوجود التفائل ...صباحكم أجمل الامنيات "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
جميل الذكريات :
خناجر قتل تخترق الروح
إذا ما جاءت من حبيبٍ اختار
الهجر ... من دون سبب ..
أو عذر !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تمنيت :
لو كان بيدي حرث قلوب
من أحب زهور السعادة
التي لا يُزاحمها نصب ...
أو هم .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أحيانا :
نتصنع الابتعاد من
ساحة من نُحب ...
كي :
نقيس درجة حبهم لنا ...
ولو تكرر منا ذلك الفعل .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
سريعا :
نحاول اللحاق بالوقت الذي
يجمعنا مع من نُحب...
وإن :
كان اللقاء على روافد
الكلمات .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباح نجمع فيه شتات النفس من غبار ارهق انفاسها
عل نفسا يزيح كاهل العناء
أسعد الله صباحكم جميعا "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
تعجب ينازعه تساؤل :
كيف لذاك الحب أن يتسلل
لقلب أحدنا ...
فيغدو :
القلب من ذاك ينبض باحتدام ...
لهفة لذاك اللقاء لذاك
الحبيب ...
ولم :
يكن هنالك أي لقاء !!!
غير حرف من حروف الهجاء !
قد عانق الروح باحتواء ...
حتى :
بات يبحث عن الذي يروي ظمأ
الحب ويعلن عندها جميل الاكتفاء .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تركت هنا :
بعضاً من كلماتي ... التي هي نبض
من نبضات حبي ...
لتكون لكِ :
عوضاً حين يطويني الغياب عن هنا ...
مُكرهاً بأسباب الاضطرار .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
والروح ترنوا الى سكون ....هل لذاك البحر أن يحتوي النفس ويذيب
بين مياهه المالحة جل الارق ...ولزرقته ان تغسل حزنا التحف بين المقل
...وبين رماله سابعثر كل ما علق ...وبين صخب موجة التمس السلام "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف