أصارحك القول :
لم أكن يوما انانيا ...
إلا :
أني وبعدما عرفتك
صرت أناينا لحد لا يُطاق .!
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
أصارحك القول :
لم أكن يوما انانيا ...
إلا :
أني وبعدما عرفتك
صرت أناينا لحد لا يُطاق .!
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
احتاجكِ :
عندما يكسرني تجاهل
الجميل من اقرب الناس ...
وأحتاجكِ :
عندما تضيق بي الحياة ...
وأحتاجك :
في كل ثانية من الأوقات .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لكل :
شيء تاريخ صلاحية
في هذه الحياة ...
غير :
أن الحب _ الصادق _
ليس له توقيت .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
عندما :
اتذكرك _ وفي كل ثانية اذكرك _
أطيل الدعاء أن يجمعني بكم في الحياة ...
وفي الممات في خير مكان ومقام .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
يحدث :
أن تكون تكتوي بنار
الشوق لمن تُحب ...
ليأتي :
اللقاء فيكون فاترا باردا
كبرودة الثلج !.
لتنطفي :
بذاك جذوة الشوق .!
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
عجبت :
ممن يُسامون سوء العذاب
والتنكيل من أجل كلمة حق ...
وبعدها :
نجدهم يرفلون في ثوب السعادة
... وكأنهم الحائزون على الراحة
من دون جملة أهل الأرض .
يسأل أحدهم :
من أين يأتون بتلك السعادة ؟!
أخبرونا يا من تصرخون بالويل
والثبور على أتفه الأمور يا أمة
سيد الخلق!!!.
هو :
برد اليقين ...
" وَفِي ذَٰلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
نحن مليئون بالتناقضات نؤمن بالأحلام ونُكذّب الواقع بالأوهام نكتب الحب كثيراً ونعيشه قليلاً نتحدث عن إتساع قلوبنا وصدورنا ضيّقة ❤
" اللهم اجعلنا ممن قلت عنهم : " ونَزَعْنَا ما فِي صُدُورِهِم منْ غِلّ إِخْوَاناً عَلَىَ سُرُرٍ مّتَقَابِلِينَ "
○《 اللهُمَّ إنَّا نَسألُكَ الهُدى والتُّقى والعَفافَ والغِنى 》○
♥ اللهَّم اِجعلني ممّن يرحلُ تاركًا رسالةً لا تُنسى رسالةً تُجدِّدُ لِي الدعاءَ كلَّما قُرِئَتْ ♥
♥" في الحقيقة نحن لا نقف على أقدامنا نحن نقف على قلوبنا ، لذلك الكلمة الطيبة ترفعنا إلى السماء ، والكلمة السيئة تدفننا في الأرض ، لم تكن الكلمة الطيبة صدقة من عبث ، بعض الكلمات تُعيد روحك من حافة السقوط "♥
مَرْحَبًا أَوْ مُرْ حُبًّا[/URL]