عجبت :
ممن يُسامون سوء العذاب
والتنكيل من أجل كلمة حق ...
وبعدها :
نجدهم يرفلون في ثوب السعادة
... وكأنهم الحائزون على الراحة
من دون جملة أهل الأرض .
يسأل أحدهم :
من أين يأتون بتلك السعادة ؟!
أخبرونا يا من تصرخون بالويل
والثبور على أتفه الأمور يا أمة
سيد الخلق!!!.
هو :
برد اليقين ...
" وَفِي ذَٰلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ " .