البقرة : 25
١- ( وإذا أظلم عليهم قاموا ): قاموا أي ثبتوا مكانهم متحيرين وليس معناها أنهم كانوا قعودا فوقفوا ، ومثله قوله تعالى: ( ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بأمره ) تقوم أي تثبت . وقوله: ( ولتقم طائفة منهم معك ) أي لتثبت.
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
البقرة : 25
١- ( وإذا أظلم عليهم قاموا ): قاموا أي ثبتوا مكانهم متحيرين وليس معناها أنهم كانوا قعودا فوقفوا ، ومثله قوله تعالى: ( ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بأمره ) تقوم أي تثبت . وقوله: ( ولتقم طائفة منهم معك ) أي لتثبت.
التعديل الأخير تم بواسطة مائة بيسة ; 01-05-2018 الساعة 10:15 AM
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
البقرة : 46
٢- ( الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم ): يظنون أي يتيقنون ، وهذه من الاستعمالات العربية التي قل تداولها في هذا العصر ، وليس معناها هنا: يشكّون.
التعديل الأخير تم بواسطة مائة بيسة ; 01-05-2018 الساعة 10:15 AM
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
البقرة : 49
٣- ( ويستحيون نساءكم ): أي يتركونهن على قيد الحياة ولا يقتلونهن كفعلهم بالصبيان ، لا من الحياء.
التعديل الأخير تم بواسطة مائة بيسة ; 01-05-2018 الساعة 10:16 AM
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
البقرة : 171
٤- ( ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء ): يظن بعض الناس أن الله شبه الكفار بالراعي الناعق بالغنم ، والصواب: أن الله شبه الكفار بالبهائم المنعوق بها ، والمعنى أن الكفار كالبهائم التي تسمع أصواتا لا تدري ما معناها.
التعديل الأخير تم بواسطة مائة بيسة ; 01-05-2018 الساعة 10:17 AM
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
البقرة : 193
٥- ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ): الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة أو العداوة ، ومثله قوله تعالى : ( والفتنة أشد من القتل ).
التعديل الأخير تم بواسطة مائة بيسة ; 01-05-2018 الساعة 10:17 AM
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
البقرة : 207
٦- ( يشري نفسه ): أي يبيعها ، فكلمة ( يشري ) في اللغة العربية تعني يبيع , بخلاف كلمة يشتري، كما أن يبتاع تعنى يشتري بخلاف كلمة يبيع , وهذا على الأغلب. ومثله قوله تعالى: ( ولبئس ما شروا به أنفسهم) وقوله: ( فليقاتل في سبيل الله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة ) أي يبيعون.
التعديل الأخير تم بواسطة مائة بيسة ; 01-05-2018 الساعة 10:18 AM
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
البقرة : 219
٧- ( ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو ) : العفو هنا هو الفضل والزيادة ، أي أنفقوا مما فضل وزاد عن قدر الحاجة من أموالكم ، وليس العفو أي التجاوز والمغفرة.
التعديل الأخير تم بواسطة مائة بيسة ; 01-05-2018 الساعة 10:19 AM
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
البقرة : 233
٨- ( فإن أرادا فصالاً عن تراضٍ منهما وتشاورٍ فلا جناح عليهما ): فصالاً أي فطام الصبي عن الرضاعة ، وليس كما توهم بعضهم أن الفصال هو الطلاق وأنه يشرع التشاور والتراضي على الطلاق وهذا خطأ ، والصواب ما ذُكر.
التعديل الأخير تم بواسطة مائة بيسة ; 01-05-2018 الساعة 10:19 AM
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
آل عمران : 152
٩- ( ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه ): تحسونهم أي تقتلونهم قتلاً ذريعا بإذنه ، و ليست من الإحساس كما يتبادر ، وذلك في غزوة أحد.
التعديل الأخير تم بواسطة مائة بيسة ; 01-05-2018 الساعة 10:20 AM
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم