النساء : 40
١١- ( إن الله لا يظلم مثقال ذرة ) : الذرة هي النملة الصغيرة , وقيل ذرة التراب ، وليست هي الذرة كما في التصور الفيزيائي والكيميائي الحديث، فهذا اصطلاح حادث للذرة لم يكن مقصود القرآن ، وإن صح المعنى.
آل عمران : 153
١٠- ( إذ تُصعدون ) : أي تمضون على وجوهكم ؛ من الإصعاد وهو الإبعاد على الأرض الصعيد ، قال القرطبي: فالإصعاد: السير في مستوٍ من الأرض وبطون الأودية والشعاب. والصعود: الارتفاع على الجبال والسطوح والسلاليم والدرج. وليس ترقون من الصعود، وفي قراءة أخرى تَصعدون بفتح التاء وتكون بمعني الصعود ، وكان ذلك في غزوة أحد.
التعديل الأخير تم بواسطة مائة بيسة ; 01-05-2018 الساعة 10:21 AM
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
النساء : 40
١١- ( إن الله لا يظلم مثقال ذرة ) : الذرة هي النملة الصغيرة , وقيل ذرة التراب ، وليست هي الذرة كما في التصور الفيزيائي والكيميائي الحديث، فهذا اصطلاح حادث للذرة لم يكن مقصود القرآن ، وإن صح المعنى.
التعديل الأخير تم بواسطة مائة بيسة ; 01-05-2018 الساعة 10:21 AM
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
النساء : 43
١٢- ( أو جاء أحد منكم من الغائط ) : الغائط هنا هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها , وقد كنى الله عن الحاجة بمكانها , وإلا فمجرد إتيان مكان الحاجة ليس موجبا للوضوء.
التعديل الأخير تم بواسطة مائة بيسة ; 01-05-2018 الساعة 10:22 AM
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
النساء : 90
١٣- ( وألقوا إليكم السلم ) : أي انقادوا لكم طائعين مستسلمين ، وليس المراد: ألقوا إليكم تحية السلام ، ومنه كذلك قولهوألقوا إلى الله يومئذ السلم ) أي استسلموا لله يوم القيامة ذالّين منقادين لحكمه ، بخلاف قوله تعالى
ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا ) : فهي تعني إلقاء التحية أي قول: السلام عليكم.
التعديل الأخير تم بواسطة مائة بيسة ; 01-05-2018 الساعة 10:22 AM
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
النساء : 101
١٤- ( إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا ) : أي إن خفتم أن يعتدوا عليكم فيجوز لكم قصر الصلاة ، وليس يفتنكم أي يضلوكم عن دينكم.
التعديل الأخير تم بواسطة مائة بيسة ; 01-05-2018 الساعة 10:23 AM
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
المائدة : 19
١٥- ( على فترة من الرسل ): الفترة هنا بمعنى الفتور وليس المدة ، وذلك أن بين محمد وعيسى عليهما الصلاة والسلام قرابة الستمائة سنة وهي مدة فتور وانقطاع من الوحي ، فالفترة تعني : سكون بعد حركة.
التعديل الأخير تم بواسطة مائة بيسة ; 01-05-2018 الساعة 10:23 AM
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
المائدة : 105
١٦- ( يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم ): يفهمها بعضهم فهما خاطئاً بترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والصواب : أي لا تضركم ذنوب غيركم إن اهتديتم بالقيام بأمر الله بالأمر بالمعروف ، ومن تركه وهو مستطيع فهو ضال وليس مهتد. وروي حول هذا المعنى عن عدد من الصحابة رضوان الله عليهم: أبي بكر ، وابن عمر ، وأبي ثعلبة الخشني وغيرهم.
التعديل الأخير تم بواسطة مائة بيسة ; 01-05-2018 الساعة 10:24 AM
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
الأنعام : 8
١٧- ( لقضي الأمر ثم لا ينظرون ): أي لا يؤخرون أو يُمهلون ، وليس من النظر أي الرؤية.
التعديل الأخير تم بواسطة مائة بيسة ; 01-05-2018 الساعة 10:24 AM
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
الأنعام : 142
١٨- ( ومن الأنعام حمولة وفرشا ): وفرشا هي صغار الإبل وقيل الغنم وليس المعنى من الفِراش ، وهذا قول أكثر المفسرين.
التعديل الأخير تم بواسطة مائة بيسة ; 01-05-2018 الساعة 10:25 AM
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
الأعراف : 4
١٩- ( فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون ): من القيلولة أي في وقت القائلة منتصف النهار ، وليست من القول.
التعديل الأخير تم بواسطة مائة بيسة ; 01-05-2018 الساعة 10:25 AM
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم