https://www.gulfupp.com/do.php?img=92989

قائمة المستخدمين المشار إليهم

صفحة 4 من 5 الأولىالأولى ... 2345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 40 من 42

الموضوع: 100 كلمة قرآنية تفهم خطآ

  1. #31
    التوبة : 106
    ٣٠- ( وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم ): مُرجَون أي مؤخرون لأمر الله يحكم فيهم بما يريد ، قال القرطبي : مِن أرجأته أي أخرته. ومنه قيل: مرجئة، لأنهم أخروا العمل( ، وليس مُرجون من الرجاء.




    قال تعالى :
    { وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم



    •   Alt 

       

  2. #32
    هود : 17
    31- ( أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهدٌ منه ) : يتلوه أي يتبعه ، وليس من التلاوة – على الصحيح - وقد فسر شيخ الإسلام هذا السطر في ست وأربعين صفحة في المجلد الخامس عشر من الفتاوى ومجمل القول أن الذي على بينة من ربه هو محمد صلى الله عليه وسلم والبينة من ربه هو الإيمان ويتبعه شاهد منه أي شاهد من ربه وهو القرآن.

    يوسف : 9
    ٣٢- ( اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضاً ) : أي ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على الأرض.

    يوسف : 19
    ٣٣- ( وجاءت سيارة ) : السيارة نفرٌ من المارة المسافرين ، وليست الآلة المعروفة.

    يوسف : 31
    ٣٤- ( فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن ) : أي جرحن أيديهن بالسكاكين حينما ذُهلن بجمال يوسف وليس قطعنها أي بترنها وأبنّها، وقال بعض المفسرين بل قطعنها حتى ألقين أيديهن أرضا. ولكن رُد ذلك ، قال ابن عطية: فظاهر هذا أنه بانت الأيدي، وذلك ضعيف من معناه، وذلك أن قطع العظم لا يكون إلا بشدة، ومحال أن يسهو أحد عنها.

    يوسف : 63
    ٣٥- ( أخانا نكتل ) : أي نزداد مكيالاً ، وليس كما توهم البعض من أن نكتل اسم لأخي يوسف.

    يوسف : 65

    ٣٦- ( قالوا يا أبانا ما نبغي ) : أي شيء نطلب بعد هذا الإكرام الجميل ، حيث وفَّى لنا الكيل ، ورد علينا بضاعتنا على الوجه الحسن ، المتضمن للإخلاص ومكارم الأخلاق؟ وليس من البغي والعدوان وقد قيل به إلا أنه قول ضعيف.




    قال تعالى :
    { وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم



  3. #33
    إبراهيم : 22
    ٣٧- ( ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخيّ ) : أي لست بمغيثكم ومنقذكم ، وليس معناها مناديكم من الصراخ والنداء.

    إبراهيم : 43
    ٣٨- ( مهطعين مقنعي رؤوسهم ): مقنعي رؤوسهم أي رافعي رؤوسهم في ذل وخشوع من هَوْل ما يرون والمعتاد فيمن يشاهد البلاء أنه يطرق رأسه عنه لكي لا يراه ، فبيّن تعالى أن حالهم بخلاف هذا المعتاد وأنهم يرفعون رؤوسهم ، وليس (مقنعي(من لبس القناع.

    الحجر : 4
    ٣٩- ( إلا ولها كتاب معلوم ): أي لها أجل مقدر ومدة معروفة لا نهلكهم حتى يبلغوها. وليس المراد هنا أن لها كتاباً يُقرأ.

    الحجر : 36
    ٤٠- ( قال ربّ فأنظرني إلى يوم يبعثون ): بمعنى أخّرني وأمهلني إلى يوم القيامة ، وليس المراد انظُر إليّ. ومثله قوله تعالى: ( فما بكت عليهم السماء وما كانوا منظرين ) أي مؤخَّرين ، وقوله: ( فنَظِرَة إلى ميسرة ) أي تأخير وإمهال.

    النحل : 6
    ٤١- ( ولكم فيها جمال حين تريحون ) : أي حين تعودون بها إلى منازلها وقت الرواح وهو المساء ، وليس من الراحة.

    النحل : 59
    ٤٢- ( أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ) : أي يبقي البنت حية على هوان وذل لوالدها، أو هوان للبنت فيبقيها والدها مهانة لا يعتني بها ولا يورثها، وليس على هون أي على تؤدة ومهل.




    قال تعالى :
    { وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم



  4. #34
    الإسراء : 7
    ٤٣- ( فإذا جاء وعد الآخرة ) : أي وعد الإفساد الثاني لبني إسرائيل ، وليس المقصود به وعد يوم القيامة .

    الإسراء : 59
    ٤٤- ( و آتينا ثمود الناقة مبصرة ) : أي أعطينا قوم صالح الناقة آية واضحة بينة لا لبس فيها ، وليس المراد أن للناقة بصر تبصر به ، وإن كان لها ذلك ، قال القرطبي : فالناظر إلى ظاهر العربية يظن أن المراد به أن الناقة كانت مبصرة، ولا يدري بماذا ظلموا، وأنهم ظلموا غيرهم وأنفسهم، فهذا من الحذف والإضمار، وأمثال هذا في القرآن كثير.

    الإسراء : 75
    ٤٥- ( إذاً لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ) : بكسر الضاد أي مثلَي عذاب الحياة الدنيا ومثلي عذاب الآخرة إن ركنت إلى المشركين أي عذابا مضاعفا ، وليس من الضَعف الذي هو ضد القوة.

    الإسراء : 79
    ٤٦- ( ومن الليل فتهجد به نافلة لك ) : أي زيادة في العلو والرفعة لك ، وليس المراد أنها نافلة أي مندوبة وغير واجبة عليه صلى الله عليه وسلم ؛ إذ إن التهجد واجب على النبي صلى الله عليه وسلم كما قال جمع من العلماء ، وعلى القول بعدم وجوبه عليه صلى الله عليه وسلم فمعنى الآية أن التهجد زيادة رفعة له إذ لا سيئات عليه ، بخلاف غيره فإن التهجد يكفر به سيئاته.




    قال تعالى :
    { وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم



  5. #35
    الكهف : 17
    ٤٧- ( تقرضهم ذات الشمال ) : أي إن الشمس تعدل وتميل عن أصحاب الكهف وتتركهم وتتجاوزهم لئلا تصيبهم بحرها والمعنى : أنهم كانوا لا تصيبهم شمس ألبتة كرامة لهم , وليس تقرضهم أي تقرصهم بحرارتها كما فهم بعضهم.

    الكهف : 28
    ٤٨- ( واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ) : الغداة أي أول النهار مابين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس ، وليس المراد وقت الظهر ، ومثله قوله تعالى : ( النار يعرضون عليها غدواً وعشياً ) أي أن قوم فرعون يعرضون على النار أول النهار وآخره ، وفي الصحيحين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إن أحدكم إذا مات عرض عليه مقعده بالغداة والعشي إن كان من أهل الجنة فمن أهل الجنة، وإن كان من أهل النار فمن أهل النار فيقال هذا مقعدك حتى يبعثك الله عز وجل إليه يوم القيامة ).

    مريم : 23
    ٤٩- ( فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة ) : أي ألجأها واضطرها المخاض إلى الجذع، وليس أجاءها بمعنى أتاها.

    طه : 18
    ٥٠- ( وأهشّ بها على غنمي ) : أي أضرب بعصاي الشجر فتتساقط الأوراق لتأكل منه الغنم , وليس المراد بالهش: التلويح بالعصا للزجر.

    طه : 96
    ٥١- ( فقبضت قبضة من أثر الرسول فنبذتها ) : الرسول هنا جبريل وهذا قول عامة المفسرين ، إذ أخذ السامري من تراب حافر فرس جبريل وألقاه على حُليّ قوم فرعون ، واختلفوا متى رآه ، وليس الرسول هنا موسى عليه السلام.

    الأنبياء : 87
    ٥٢- ( فظن أن لن نقدر عليه ) : أي فظن أن لن نضيق عليه من التقدير ، وليس المراد أن لن نستطيع عليه من القدرة ؛ قال القرطبي: وهذا قول مردود مرغوب عنه ؛ لأنه كفر.

    الأنبياء : 104
    ٥٣- ( يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب ) : للكتب أي للمكتوب في السجل والسجل هو الصحيفة فيكون المعنى : يوم نطوي السماء كطي السجل على ما كتب فيه ، وليس الكتب هنا جمع كتاب .




    قال تعالى :
    { وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم



  6. #36
    الحج : 27
    ٥٤- ( وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالاً وعلى كل ضامر ) : رجالاً أي على أقدامهم ، والمعنى يأتوك مشاة وركبانا وليس المراد هنا : الذكور .

    الحج : 33
    ٥٥- ( لكم فيها منافع إلى أجل مسمى ثم محلها إلى البيت العتيق ) : محِلها بكسر الحاء أي حيث يحِل نحرها ، وليس المعنى مكانها بفتح الحاء.

    الحج : 36
    ٥٦- ( فإذا وجبت جنوبها ) : أي سقطت جنوبها بعد نحرها أي الإبل وليس الوجوب الذي بمعنى الإلزام.

    الحج : 52
    ٥٧- ( إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته ) : أي إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته ، وليس التمني هنا الذي هو طلب حصول شيء بعيد الوقوع.

    المؤمنون : 60
    ٥٨- ( والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة ) : وجلهم هنا من فعل الطاعة ألا تقبل منهم وليس من فعل المعصية ، قالت أمّنا عائشة رضي الله عنها للمصطفى صلى الله عليه وسلم : أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون؟ قال: لا يا بنت الصديق ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون وهم يخافون ألا يقبل منهم أولئك الذين يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون ( أخرجه الترمذي بسند صحيح ، وقال الحسن: لقد أدركنا أقواما كانوا من حسناتهم أن ترد عليهم أشفق منكم على سيئاتكم أن تعذبوا عليها ).

    النور : 29
    ٥٩ - ( ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتاً غير مسكونة فيها متاع لكم ): المتاع أي الانتفاع والتمتع والمصلحة وليس المراد بها الأغراض أو(العفش) ، وذلك كدور الضيافة وغرف الطرقات.

    النور : 31
    ٦٠- ( وليضربن بخمرهن على جيوبهن ): جيوبهن أي صدورهن ، فينسدل الخمار من الوجه إلى أن يغطي الصدر ، وليس الجيب بمعنى خبنة الثوب التي يخبّأ فيه المال وما شابه كما هو شائع.

    النور : 35
    ٦١- ( مثل نوره كمشكاة فيها مصباح ): المشكاة كوّة ، أي شباك صغير مسدود غير نافذ ، كالذي يوجد في البيوت القديمة وغرف التراث توضع عليه السُرج وغيره ، وهي أجمع للضوء وقيل هي موضع الفتيلة من القنديل ، وقبل أن أضع هذه الكلمة هنا سألت ثمانية من الأخوة عن المشكاة فظنوا أنها سراج أو زجاجة أو ما شابه.




    قال تعالى :
    { وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم



  7. #37
    النور : 63
    ٦٢- ( لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم ) : أي لا تجعلوا نداءكم له كمناداة بعضكم بعضا : يا محمد ويا أبا القاسم ؛بل قولوا يا رسول الله ، وكذلك مناداته لكم إذا ناداكم أجيبوه وجوبا ، وليس المراد من الدعاء هنا الطلب بل النداء.

    الشعراء : 36
    ٦٣- ( وابعث في المدائن حاشرين ) : المدائن المقصود بها مدائن مصر ، جمع مدينة والتي كانت تحت سطوة فرعون وملكه ، وليس المراد منطقة المدائن المعروفة.

    الشعراء : 49
    ٦٤- ( لأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ) : من خلاف: أي لأقطعن اليد اليمنى للواحد منكم ورجله اليسرى أو العكس ، وليس المقصود قطع يديه ورجليه من ورائه.

    الشعراء : 129
    ٦٥- ( وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون ) : المصانع أي ما صُنع وأُتقن في بنائه كالقصور والحصون ، وليست المصانع التي تنتج الأجهزة والآلات والمنافع وغيرها المعروفة الآن.

    النمل : 10
    ٦٦- ( فلما رآها تهتز كأنّها جانّ ) : نوع من الحيات سريع الحركة ، وليس من الجنّ قسيم الإنس.

    القصص : 51
    ٦٧- ( ولقد وصّلنا لهم القول لعلهم يتذكرون ) : وصلنا أي أن القرآن نزل متواصلاً متتابعاً وليس دفعة واحدة من الوصل ، وقيل أي مفصلا ، وليس المراد بهده الآية أنه أوصله إليهم من الإيصال.

    لقمان : 18
    ٦٨- ( ولا تمش في الأرض مرحا ) : أي لا تمش مختالاً متكبراً ، وقيل هو المشي في غير شغل ولغير حاجة ، وليس المرح أي السرور والفرح على قول أكثر المفسرين.

    لقمان : 1
    ٦٩- ( واقصد في مشيك ) : القصد أي التوسط ، أي ليكن مشيك وسط بين البطء الشديد والإسراع الشديد ، وليس المراد القصد بمعنى : النيه أو التمهل أو تحديد الوجهة.

    السجدة : 10
    ٧٠- ( وقالوا أئِذا ضللنا في الأرض ) : أي متنا وصرنا ترابا واختلطنا في الأرض – في سياق إنكارهم للبعث – وليس المراد إذا تهنا في الأرض وأضعنا الطريق.




    قال تعالى :
    { وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم



  8. #38
    الصافات : 141
    ٧٩- ( فساهم فكان من المدحضين ) : أي اقترع فوقعت القرعة عليه – أي يونس عليه السلام - ، وليست من المساهمة أي المشاركة.

    الزمر : 39
    ٨٠- ( قل يا قوم اعملوا على مكانتكم ) : أي على حالكم وطريقتكم وهي للتهديد، وليس المراد بالمكانة القدر.

    غافر : 55
    ٨١- ( وسبح بحمد ربك بالعشي والإبكار ): العشي هو العصر ، وقيل ما بين الزوال والغروب أي الظهر والعصر، وليس المراد وقت العشاء ، ومثله قوله تعالى: ( ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا ).

    الشورى : 50
    ٨٢- ( أو يزوجهم ذكراناً وإناثا ): أي يهب من يشاء أولاداً مخلَّطين - إناث وذكور -، وليس معناه يُنكحهم.

    الزخرف : 32
    ٨٣- ( ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضا سُخريّا ): سُخريا – بضم السين - من التسخير أي ليكون بعضهم مسخراً لبعض في المعاش ، به تقوم حياته وتستقيم شؤونه، وليس بكسر السين من السخرية والهُزء كما في قوله تعالى: ( فاتخذتموهم سِخريّا حتى أنسوكم ذكري ).

    الزخرف : 57
    ٨٤- ( ولما ضُرب ابن مريم مثلاً إذا قومك منه يصِدون ) : بكسر الصاد أي يضحكون ويضجون لِما ظنوه تناقضا، وليس بضمها من الصدود كما في قراءة أخرى.




    قال تعالى :
    { وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم



  9. #39
    الزخرف : 66
    ٨٥- ( هل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة وهم لا يشعرون ): أي هل ينتظرون وليس هل يرون ، وهذا اللفظ كثير في القرآن العظيم ، ومنه ( هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام ) و ( هل ينظرون إلا تأويله ).

    الزخرف : 84
    ٨٦- ( وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله ): أي أنه سبحانه إله من في السماء وإله من في الأرض يعبده أهلها وكلهم خاضعون له ، وإلا فهو سبحانه فوق سمواته مستوٍ على عرشه بائن من خلقه جل في علاه.

    الدخان : 18
    ٨٧- ( أن أدوا إلي عباد الله ): أي سلّم إليّ يافرعون عباد الله من بني إسرائيل كي يذهبوا معي، وليس معناها أعطوني ياعباد الله.

    الأحقاف : 4
    ٨٨- ( أم لهم شرك في السموات ): أي أم لهم نصيب في خلق السموات ، فالشرك هنا بمعني الحصة والنصيب, وليس بمعني عبادة غير الله معه ، وأخبرني بعض الأخوة من أهل اليمن أنهم لا زالوا يستعملون هذه الكلمة ، ومثّل بقولهم : لي شِرك في هذه التركة, أي لي نصيب.

    الذاريات : 29
    ٨٩- ( فأقبلت امرأته في صَرّة فصكت وجهها ): في صَرة أي في صوت وضجة ، قيل أنها صاحت حينما بُشرت بالولد وهي عجوز فقالت : ( يا ويلتا أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخا ) ولطمت وجهها ، وليس المراد صُرة بضم الصاد وهي كيس المتاع أو النقود.




    قال تعالى :
    { وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم



  10. #40
    الذاريات : 47
    ٩٠- ( والسماء بنيناها بأييدٍ وإنا لموسعون ): بأيد أي بقوة ، مصدر الفعل آد يئيد أيداً أي اشتد وقوي، وهو قول عامة المفسرين ، وليس جمع يد.

    الرحمن : 14
    ٩١- ( خلق الإنسان من صلصال ): أي الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة ، وليس الصلصال المعروف.

    الرحمن : 24
    ٩٢- ( وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام ): الأعلام هي الجبال ، أي تسير السفن في البحر كالجبال ، وليس كالرايات.

    الحديد : 14
    ٩٣- ( وغركم بالله الغَرور ): الغَرور هو الشيطان باتفاق المفسرين ، فالغرور بفتح الغين هو الشيطان وبضمه هو الباطل ، ومثله الشكور بفتح الشين هو الشاكر وبضم الشين الشكر والحمد.

    الممتحنة : 4
    ٩٤- ( كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء ): وبدا أي ظهر من البُدُوّ وليس من الابتداء ، وهذه من الآيات التي يخطئ في معناها وقراءتها الكثير بقراءتها مهموزة.

    القلم : 28
    ٩٥- ( قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون ): أوسطهم أي أعدلهم وأفضلهم وخيرهم وليس المراد أوسطهم في السنّ ، ومثله قوله تعالى: ( وكذلك جعلناكم أمة وسطا ).

    المعارج : 41
    ٩٦- ( على أن نبدل خيراً منها وما نحن بمسبوقين ): وما نحن بمسبوقين أي لن يعجزنا ولن يفوتنا أحدٌ من هؤلاء الكفار ، وليس معناها أنه لن يسبقنا أحد في تبديلهم. ومثله قوله تعالى: ( أم حسب الذي يعملون السيئات أن يسبقونا ) أي يفوتونا ويعجزونا.

    الجن : 3
    ٩٧- ( وأنه تعالى جد ربنا ): أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه ، وليس معنى الجد هنا الحق وضد الهزل بكسر الجيم.

    الجن : 8
    ٩٨- ( وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرساً شديدا وشهبا ): لمسنا أي تحققنا وطلبنا خبرها وليس معناها : لمسناها حقيقة.

    القيامة : 5
    ٩٩- ( بل يريد الإنسان ليفجر أمامه ): أي يريد أن يبقى فاجراً فيما بقي من العمر وما يستقبل من الزمان ، قال ابن جبير: يقدم الذنب ويؤخر التوبة. يقول: سوف أتوب، سوف أتوب: حتى يأتيه الموت على شرّ أحواله وأسوأ أعماله. وليس المراد أن يهلك ما أمامه.

    القيامة : 7
    ١٠٠- ( فإذا برق البصر ): أي شخُص البصر وشق وتحير ولم يطرف من هول ما يرى ، وليس معناه لمع ، وهذا يوم القيامة وقيل عند الموت.

    الإنسان : 26
    ١٠١- ( وسبحه ليلاً طويلا ): أي صلّ له ، وليس معناها ذكر اللسان ، هذا قول أكثر المفسرين.

    النازعات : 28
    ١٠٢- ( رفع سَمكها فسواها ): بفتح السين أي رفع سقفها وارتفاعها ، وليس المراد هنا السُمك بالضم أي العَرض والكثافة.

    التكوير : 21
    ١٠٣- ( مطاعٍ ثَمّ أمين ): يخطئ البعض في معنى ثَم وفي نطقها: فـ ( ثَم ) بفتح الثاء أي: هناك وبضمها ثُم: للعطف. والمعنى جبريل مطاعٌ هناك في السماوات أمين ، ومثله قوله تعالى: ( وإذا رأيت ثم رأيت نعيما وملكا كبيرا ) أي وإذا رأيت هناك في الجنة.

    الانشقاق : 2
    ١٠٤- ( وأذنت لربها وحقت ): أي سمعت وانقادت وخضعت وحق لها أن تسمع وتطيع ، وليس أذنت بمعنى سمحت ، ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم: ( ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي حسن الصوت يتغنى بالقرآن، يجهر به ) أخرجه البخاري ومسلم يعني بذلك: ما استمع الله لشيء كاستماعه لنبي يتغنى بالقرآن، استماعٌ يليق بجلاله سبحانه.

    الانشقاق : 23
    ١٠٥- ( والله أعلم بما يوعون ): أي بما يضمرون وما يجمعون في قلوبهم ، من الوعاء الذي يجمع فيه وليس من الوعي والإدراك.

    الفجر : 9
    ١٠٦- ( جابوا الصخر بالواد ): أي قطعوا الصخر ونحتوه وخرقوه ، وليس جابوه بمعنى أحضروه كما في اللهجة العامية.

    الفجر : 16
    ١٠٧- ( فَقَدر عليه رزقه ): قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلّله وليس من القدرة والاستطاعة.

    التين : 6
    ١٠٨- ( فلهم أجر غير ممنون ): أي غير مقطوع عنهم ، وليس معناها: بغير منّة عليهم، فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إلا برحمته.





    قال تعالى :
    { وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم



صفحة 4 من 5 الأولىالأولى ... 2345 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م