/
يُحكى أنّ للسماءِ حُضنٌ دافئ.. ضمّنا معاً
وللأرضِ مواقيتٌ..
ذَابتْ عَقَارِبُهَا مع تَشَابُك أَصَابعنا
كنتَ تقولُ.. هلُمّي نُسَابِقُ المَدَاءَاتَ دونَ كَلل
نصطّادُ منَ الوقتِ لَحَظَاتٍ مُلَوّنَة
وحينَ يُصيبُنا التَعَب
دعينا نستلقي عَلى مروجِ وِحدَتِنا
نصيخُ السمعَ ل عزفِ لحنِ لهثتنا..