صباح يبزغ كأطياف النور حين تغزوا الوجود ...صباحكم ورود صافية "
متى :
يتحرر الإنسان من قيود
الأحزان والأكدار ؟!
حين :
يتجاوز الوقوف عند جُزئيات الحياة
ليعلم يقينا بكلياتها .
حينها :
يستقر على عرش
السكينة ... ويلبس تاج
راحة البال .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباح يبزغ كأطياف النور حين تغزوا الوجود ...صباحكم ورود صافية "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
حين تتحجر الحروف عن البوح ...فاعلم ان هناك خطب تعدى الكلمات "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
لم نعهد من البحر غير وفائه واحتوائه ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
بعكس :المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترانيم نجمة
ما قد قيل عنه _ البحر _!
أنه :
بالخيانة والغدر معروف!.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
نحن من نحدد كيف نرى الاشياء ...فايهما يطغى على الاخر الموجب ام السالب ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
هي :
نظرة المتفائل الذي يرى
المستقبل في حاضره .
يقينا :
قلّ مثيلك .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لا نعلم عن مستقبلنا سوى أمنيات . ..يغطيها الضباب ويزينها التفائل
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
من ذلك :
وجب علينا العيش في حاضرنا ...
متزودين لمستقبلنا ...
ليبقى :
الغيب في علم الله الذي
خطّه في لوحه المحفوظ .
فلا :
نشتغل بالمجهول فالله قد كفانا
أمره .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ونعم بالله أخي ...الحمد لله دائما وابدا
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
ضوابط المشاركة
