بارك الله فيك
قبل ما افتح هذا الموضوع، أحب أخبركم إن هذا المقال رح يكون حجة لي أمام الله سبحانه وتعالى فلو ما طبقت ما كتبت رح يكون موقفي سيء جدا عند ربي فعلشان كذا أنا أعتبر هذا المقال حساس وخطير بالنسبة لي شخصيا
المقال يدور حول فكرة سمعتها من سيدنا الشيخ الشعراوي يرحمه الله .. وهي فكرة تحظ غير المتمكنين من التلاوة في تعلمها بطريق الإستماع..
فأنا مثلا.. كنت شاطرة في اللغة العربية وحتى في التربية الإسلامية إلا في دروس التجويد،، أول ما يبدأ درس التجويد مخي يقفل.. للأسف
وكنت اقرأ القرآن أحياناً-وحتى اليوم- وأنا اقرأه بلا تجويد، وأتذكر في يوم من الأيام جت عندنا زائرة وسمعتني اتلو كتاب الله. وطبعا أنا كنت اقرأ وع بالي إن نطقي سليم وتلاوتي لا بأس بها، ولكن بعد ما خلصت قالت لي بدهشة إن عندي أخطاء في التلاوة، وطبعا لأني بلا تجويد استغربت كلامها وقلت في نفسي : معقولة أنا ما قرأت بشكل جيد فيا ترى في شو أخطأت من وجهة نظرها.. معقولة قراءتي فيها كثر أغلاط؟!
طبعا أختي حفظها الله معلمة تلاوة مجيدة.. وهي تدرس التلاوة الصحيحة في المسجد للصغيرات والكبيرات، وحاولت تدرسني بس ما صبرت على الدراسة ... أكيد أنا غلطانة بس هل فيه حل مريح؟
أكيد في حل ،، ووجدته وأنا أستمع لحديث الشيخ الشعراوي في أحد دروسه، وهي أنه قبل تلاوة القرآن يجب سماعه من مقرئ .. وبالتالي لو أنت جاهل بأحكام التلاوة وكان التجويد صعب عليك مثلي، فأفضل شيء تسويه إن تخصص وقت تفتح فيه الختمة على سورة وبعدها تتبع مع المقرئ وتحاول تقليده حتى تتحسن تلاوتك وتقرأ بشكل صحيح..
في الختام وعسى بعون الله بعد شهر رمضان الكريم ابدء في الاستماع للقرآن من مقرئ ومحاولة تقليده لتجويد قراءتي
حفظكم الله ورعاكم وسهل عليكم ما استصعب من أمر دينكم ودنياكم والسلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيك
بارك الله فينا جميعا،، شكرا لمرورك من هنا يا ملك الوسامة
جميل
بارك الله فيك
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
ممكن تستمعى للقارىء محمد ايوب او للشيخ الحصرى ( المصحف المعلم )
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
السلام عليكم
توجيه طيب منك لنا ولك بالاستماع لقارئ
احب استمع القرآن من الشيخ عبد الباسط يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته
كذلك القراء الايرانيين وبعض الافارقه
لانهم يقلدوا عبد الباسط
بارك فيك استاذه ليس هناك اجمل ان خلقك القران
طرح جميل ومفيد يستحق النجوم