نتيجة السؤال السادس
روز 29
شمس الداخلية 19
كاتمة الأحساس 16
أوراق الذكريات 31
مائة بيسة 23
حكاية 16
الريم 10
معروف وقلبي مجروح 9
أميرة الروح 2
الإمام الصلت بن مالك الخروصي اليحمدي من أشهر أئمة عمان في القرن الثالث الهجري، كان ناسكا متعبدا، عالما عارفا بكتاب الله عادلا، وكان (رحمه الله) مثالا في التواضع والزهد وحسن السيرة.
بويع بالإمامة في اليوم السادس عشر من ربيع الآخر سنة 237هـ في اليوم الذي توفي فيه الإمام مهنأ بن جيفر اليحمدي رحمه الله، وكان على رأس المبايعين الشيخ محمد بن محبوب الرحيلي وبشير بن المنذر (رحمهم الله تعالى) فبايعوه على ما بويع عليه أهل العدل قبله، ودامت إمامته 35 سنة وسبعة أشهر.[1]
من أهم الأعمال التي قام بها الإمام الصلت تحرير جزيرة سقطرى من قبضة النصارى، وحماية الهند من قراصنة البحر، وفي عهده أيضا شهدت عمان تطور معماري فبنى الإمام حصن نزوى وقام بترميم قلعة نخل.[2]
توكلت في رزقي على الله خالقي...وأيقنت أن الله لا شك رازقي
وما يك من رزق فليس يفوتني...ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي به الله العظيم بفضله...... ولو لم يكن من اللسان بناطق
ففي أي شئ تذهب النفس حسرة... وقد قسم الرحمن رزق الخلائق
نتيجة السؤال السادس
روز 29
شمس الداخلية 19
كاتمة الأحساس 16
أوراق الذكريات 31
مائة بيسة 23
حكاية 16
الريم 10
معروف وقلبي مجروح 9
أميرة الروح 2
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
الإمام الصلت بن مالك الخروصي اليحمدي من أشهر أئمة عمان في القرن الثالث الهجري، كان ناسكا متعبدا، عالما عارفا بكتاب الله عادلا، وكان (رحمه الله) مثالا في التواضع والزهد وحسن السيرة.
بويع بالإمامة في اليوم السادس عشر من ربيع الآخر سنة 237هـ في اليوم الذي توفي فيه الإمام مهنأ بن جيفر اليحمدي رحمه الله، وكان على رأس المبايعين الشيخ محمد بن محبوب الرحيلي وبشير بن المنذر (رحمهم الله تعالى) فبايعوه على ما بويع عليه أهل العدل قبله، ودامت إمامته 35 سنة وسبعة أشهر.[1]
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
[الإمام الصلت بن مالك الخروصي اليحمدي)
هو الإمام الصلت بن مالك بن بلعرب الخروصي اليحمدي، وهو من بني خروص بن شاري بن اليحمد بن عبدالله بن عثمان بن نصر بن زهران بن كعب، بويع له بالإمامة في عمان في السادس من ربيع الآخر سنة 237هـ ، وكانت أرض عمان في عهده مترامية الأطراف، إذ كانت سقطرى والمكلا وحضرموت والمهرة كلها تحت الحكم العماني،(وهي الآن ضمن المناطق اليمنية)، وفي عهده اعتدى النصارى الأحباش بأسطولهم على سقطرى، وأطلقوا الأجراس وجعلوها نصرانية، واستعانت به امرأة من سقطرى واسمها الزهراء وهي ابنة الوالي العماني، وكانت بمثابة (وامعتصماه) التي أطلقتها امرأة مسلمة في عمورية - وإن كانت امرأة سقطرى سبقت امرأة عمورية بزمن طويل- حيث أرسلت الزهراء قصيدة إلى الإمام الصلت بن مالك تذكر له فيها ما وقع بهم
وقالت:
قــل لـلإمـام الــذي تـرجـى iiفضائـلـه ابــن الـكـرام وابــن الـسـادة iiالنـجـب
وابـن الجحاجحـة الشـم الـذيـن iiهــم كانـوا سنـاهـا وكـانـوا ســادة iiالـعـرب
أمست سقطرى من الإسلام iiمقفـرة بـعــد الـشـرائـع والـفـرقـان والـكـتـب
وبـعـد حــىّ حـــلال صـــار iiمغتـبـطـا فـي ظـل دولتهـم بالـمـال والحـسـب
لـم يبـق فيهـا سنـون المحـل iiنـاظـرة مـن الغصـون ولا عــودا مــن iiالـرطـب
واستبدلـت بالـهـدى كـفـرا iiومعصـيـة وبـــالأذان نواقـيـسـا مـــن iiالـخـشـب
والـبــذراري رجـــالا لا خـــلاق iiلـهــم مــن اللـئـام عـلـوا بالـقـهـر iiوالـغـلـب
جـار النصـارى علـى والـيـك iiوانتهـبـوا مـن الحريـم ولـم يألـوا مــن iiالسـلـب
إذ غـادروا قاسـمـا فــي فتـيـة iiنـجـب عقوى مسامعهم في سبسب خـرب
مجـدلـيـن سـراعــا لا وســـاد iiلـهــم للـعـاديـات لـسـبــع ضــــارئ كــلــب
وأخـرجــوا حـــرم الإســـلام iiقـاطـبـة يهتـفـن بـالـويـل والأعـــوال والـكــرب
قــل لـلإمـام الــذي تـرجـى iiفضائـلـه بـأن يغـيـث بـنـات الـديـن iiوالحـسـب
كـــم مــــن مـنـعـمـة بــكــر وثـيـبــة مـن آل بيـت كريـم الجـلـد iiوالنـسـب
تدعـو أباهـا إذا مــا العـلـج هــم iiبـهـا وقــد تـلـقـف مـنـهـا مـوضــع iiالـلـبـب
وباشـر العـلـج مــا كـانـت تـضـن iiبــه علـى الحـلال بوافـي المهـر iiوالقهـب
وحـــل كـــل عـــراء مــــن iiملـمـتـهـا عن سوءة لم تزل في حـوزة iiالحجـب
قـهـرا بـغـيـر صـــداق لا ولا iiخـطـبـت إلا بضـرب العوالـي السمـر iiوالقـصـب
أقــول للعـيـن والأجـفــان تسـعـدنـي يا عين جودي على الأحباب وانسكب
ما بال صلت ينـام الليـل iiمغتبطـا([1]) وفـي سقطـرى حريـم بادهـا iiالنـهـب
يــا لا الـرجـال أغيـثـوا كــل iiمسلـمـة ولو حبوتم على الأذقان iiوالركـب
حـتـى يـعـود عـمـاد الـديـن iiمنتـصـبـا ويـهـلـك الله أهـــل الـجــور iiوالــريــب
وثــم يصـبـح دعــى الـزهـراء صـادقـة بعـد الفسـوق وتحـي سـنـة iiالكـتـب
ثــم الـصـلاة عـلـى المخـتـار iiسيـدنـا خـيـر البـريـة مـأمــون وiiمنـتـخـب
فجمع الإمام الجيوش وبعث أسطولا من مائة سفينة حربية تحمل جنودا أشاوس وفرسانا يحتسبون أرواحهم في سبيل الله، وتمكنوا من استعادة الجزيرة من مغتصبيها،وقد أمضى الإمام الصلت في الحكم خمسا وثلاثين سنة من 237هـ إلى 272هـ وفي عهده استقلت عمان عن الدولة العباسية استقلالا كاملا.
هو الإمام الصلت بن مالك بن بلعرب الخروصي اليحمدي، وهو من بني خروص بن شاري بن اليحمد بن عبدالله بن عثمان بن نصر بن زهران بن كعب، بويع له بالإمامة في عمان في السادس من ربيع الآخر سنة 237هـ ، وكانت أرض عمان في عهده مترامية الأطراف، إذ كانت سقطرى والمكلا وحضرموت والمهرة كلها تحت الحكم العماني،(وهي الآن ضمن المناطق اليمنية)، وفي عهده اعتدى النصارى الأحباش بأسطولهم على سقطرى، وأطلقوا الأجراس وجعلوها نصرانية، واستعانت به امرأة من سقطرى واسمها الزهراء وهي ابنة الوالي العماني، وكانت بمثابة (وامعتصماه) التي أطلقتها امرأة مسلمة في عمورية - وإن كانت امرأة سقطرى سبقت امرأة عمورية بزمن طويل- حيث أرسلت الزهراء قصيدة إلى الإمام الصلت بن مالك تذكر له فيها ما وقع بهم
اللهم صلّ وسلم وبارك ع سيدنا محمد.🕊
هو الإمام الصلت بن مالك بن بلعرب الخروصي اليحمدي، وهو من بني خروص بن شاري بن اليحمد بن عبدالله بن عثمان بن نصر بن زهران بن كعب، بويع له بالإمامة في عمان في السادس من ربيع الآخر سنة 237هـ ، وكانت أرض عمان في عهده مترامية الأطراف، إذ كانت سقطرى والمكلا وحضرموت والمهرة كلها تحت الحكم العماني
*إنا لله وإنا إليه راجعون*
اللهم اني أسألك حسن الخاتمة
معلومة عن القاضي العلامة ابو سرور الجامعي ؟
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
حميد بن عبد الله بن حميد بن سرور العماني الجامعي
ولد في سمائل عام 1942
تعلم على المشايخ
عمل مدرساً ببعض المساجد ثم عين قاضيا
له ثلاثة دواوين منها (( باقات الأدب )) (( إلى أيكة الملتقى )) و جمعت في ديوان أبي سرور في اربعة مجلدات عام 1998
وشاعرنا وقاضينا كنيته وأسمه:هو أابو سرور حميد بن عبدالله بن حميد بن سرور الجامعى0
ميلاده:ولد فى منتصف العقد السادسمن القرن الرابع عشر الهجرة بسمائل
نشاته ودراسته:نشأ بولاية سمائل بقريه القديمه وتتلمذعلى كبار رجالها
من أعماله :ديوان أبى سرورمن أربع مجلادات
ديوان باقات الادب ود\يوان الفقه فى أطار الأدب من مجلدين وللحديث بقيه00
__________________
ويعمل قاضي فى المحكمه العليا وهو فى القضاء من 1973
يقول فيه الشيخ محمد الخصيبي في كتابه شقائق النعمان
((( والاديب الفقية من هو اضحى في القريض البديع مطبوع ذات)))
(((ذاك يدعى ابا سرور حميدا نجل عبدالإله ذات العاطفات )))
للمزيد من المعلموات عن الشيخ ابو سرور حميد بن عبدالله الجامعي السؤلي فهو تعلم العلم في وطنه سمائل فاخذ اصول العربية واصول الدين من أساتذة بلده ولا سيما من الشيخ العلامة / أبي عبيد السليمي فقد تفقه عليه ووهبه الله حفظا وذكاء وفطنة فكانت هذه المواهب سببا له في تحصيل العلم مع جده واجتهاد وترقى حتى شغل منصب القضاء وتعاطى علم الادب وشغف بقراءة الاشعار حتى انتعشت افكاره بها وهام في اوديتها حتى رقته على تقريضها ونبع فيها وتفنن في اساليبها وكاد ان يلحق بالشاعر الكبير والنابغة الشهير عبدالله بن علي الخليلي لولا انه غلي الذروة العلياء حلق ولم يلحق وأبوسرور لا يجهل قدر شعره وغنه لبمكانة من اللسان والبيان وله بهجة في الجنان فشعره السابق يسمى باقات الادب واللاحق يوسم بعنوان الى ايكة الملتقى وله تاليف يسمى طرق السلام في اركان الاسلام رحز في غاية من قوة النظم
أبوسرور حميد بن عبدالله
حميد بن عبدالله بن حميد بن سرور العماني الجامعي (عُمان).
ولد عام 1942 في سمائل.
عنى به والده الذي كان لا يفارق كتابه غالباً, ولكنه قبض عن ابنه الصغير فكفله جده لأمه الذي كان يرسله لأعماله, وفلاحة أرضه, فيتهرب إلى العلم والمعلم فكان يختلف إلى الشيخ الفقيه حمد بن عبيد السلمي, وإلى الأستاذ النحوي حمدان بن خميّس اليوسفي, وأخذ يتنقل في أحضان العلم والعلماء بهمة لا تعرف الملل.
عمل مدرساً للنحو والفقه والحديث بمسجد الصوار, ثم بمسجد رجب, ثم بمدرسة مازن بن غضوبة 1967 . وبعد خمس سنوات قضاها في التعليم عين قاضياً, ثم انتدب عاماً واحداً مدرساً للنحو والحديث وأصول الفقه في معهد القضاء ثم عاد إلى القضاء وما يزال.
دواوينه الشعرية: له ديوانان طبعا منذ عدة سنوات هما: باقات الأدب ـ إلى أيكة الملتقى - وديوان ثالث بعنوان: ديوان أبي سرور 1998.
مؤلفاته: الفقه في إطار الأدب (أربعة أجزاء) ـ بغية الطلاب في أركان الإسلام الخمسة (رجز) ـ قصيدة رائية في النحو.
حصل على جائزة المنتدى الأدبي في الشعر الفصيح 1989, وجائزة القضاة التقديرية 1991 .
عنوانه: وزارة العدل والأوقاف والشؤون الإسلامية ـ مسقط ـ سلطنة عُمان.
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
حميد بن عبد الله بن حميد بن سرور العماني الجامعي
ولد في سمائل عام 1942
تعلم على المشايخ
عمل مدرساً ببعض المساجد ثم عين قاضيا
له ثلاثة دواوين منها (( باقات الأدب )) (( إلى أيكة الملتقى )) و جمعت في ديوان أبي سرور في اربعة مجلدات عام 1998
وشاعرنا وقاضينا كنيته وأسمه:هو أابو سرور حميد بن عبدالله بن حميد بن سرور الجامعى0
ميلاده:ولد فى منتصف العقد السادسمن القرن الرابع عشر الهجرة بسمائل
نشاته ودراسته:نشأ بولاية سمائل بقريه القديمه وتتلمذعلى كبار رجالها
من أعماله :ديوان أبى سرورمن أربع مجلادات
ديوان باقات الادب ود\يوان الفقه فى أطار الأدب من مجلدين
توكلت في رزقي على الله خالقي...وأيقنت أن الله لا شك رازقي
وما يك من رزق فليس يفوتني...ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي به الله العظيم بفضله...... ولو لم يكن من اللسان بناطق
ففي أي شئ تذهب النفس حسرة... وقد قسم الرحمن رزق الخلائق