صباح نبدأه بذكر الله ...صباح كصفاء النور المنبثق من الظلمة ...صباحكم نقاء "
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباح نبدأه بذكر الله ...صباح كصفاء النور المنبثق من الظلمة ...صباحكم نقاء "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
والصمت أسمى تعبير حين تخذلنا الكلمات ....
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
السعادة :
كي نجعلها مستدامة الوجود
في حياتنا من غير أن تزول ...
علينا :
أن نتقاسمها مع من نعرفهم ... ومع من
نجهلهم كونها استحقاق وجب علينا
آداءه كي نحافظ على مديد مزيدها ...
وعلى ذلك :
" علينا ألا نبخل " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
كانت استراحة وملتقى امان ...فغابت معالمها حين غاب ساكنوها "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وما زالت عهوود الود تتطوق القلوب ....مهما طمستها الالسن "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
إذا علمنا :
أن رحلة الحياة لا تعدو أن
تكون غير أنفاس ...
فعلينا :
أن تتجاوز الهفوات التي تصدر
من هذا وذاك ...
فلم أجد :
جاذباً للهم والتعب كمثل مخاصمة
من نالنا منه الشطط .
حينها :
عالجت نفسي من أمراض الأحقاد عندما
تأثر عقلي ... وهلك مني قلبي ...
حينها :
تخلّصت من أدواء الانتقام ...
واحتسبت الأجر من بيده الأمر ...
فزال :
من قلبي ألم المصاب ...
فبت خالي البال في جميع
الأحوال .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
كي :
نخرج من دائرة الطعن في النوايا ...
والتشكيك في الأقوال ...
علينا :
أن نُقدم الفعل على القول ...
أو :
أن نجعله مرادفا له ...
بحيث لا يجف حرف القول
إلا وقد صدّقه جميل العمل .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ما زالت في الذكرى ...كلمات حفرت بين خفقات القلب "...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف