‏من دللَك ؟
‏وأحاط عمركِ بالورود وجمّلك
‏وحباكِ حساً فاتناً
‏من كمّلك ؟
‏فملكتِ قلب المستهامِ ليسألك
‏هل أنتِ شمسٌ بيننا
‏تركت مدارات الفَلك ؟
‏أم أنتِ بالدنيا مَلك ؟ .