أحنُّ إلى رسَالة !
هكذّا أضع عنواني في تلك البقعة ، وكأنّني أستجْدي من الغَائبين لحظةَ تذكَار،
ويبدو أنّ الأماني باتت مرهقه حتى على الآخرين، ويبدو أكثر أنّ الآخرين أيضاً ينتظرون الرسائلْ، ولكن دون أن يدرك أحدنا رغبة أحدنا، لذلك انتقاماً مني ومنهم ... لن أبعث بأية رسائلْ ~




رد مع اقتباس