مقال جميل
بارك الله فيك
جميل سيدي الفاضل
ولكن التعاطي كان في قصة سيدنا صالح، تعاطي فعلي وصريح
اما الذين فعلو الجرم قد يكونوا على قدر من الدين، ولكن احيانا تطغى عليك الهوايه
والتعصب للهوايات موجود في شتى الانواع من الهوايات
وقد تجد المرأ يتعهد المسجد لكنه يناقش في هوايته كأنه مغرم بها ايما اغرام
شكرا لك على التوضيح.
انا انتقدت العنوان بصفه شخصيه فقط اما المقال لا اجادل فيه ابداً
مقال جميل
بارك الله فيك
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
يوم كنت صغيرة - يعني في عمر الطفولة - كان إذا ضربني حد كبير وأقوى مني أروح أصطاد حشرة -جرادة- وأحطها بوسط الطباخة وأشويها وهي تتعذب وتموت أرتاح أنا نفسيا.. لكن لما كبرنا رقت كثير مشاعرنا وأصبحنا بالفعل نشعر ونحس بكل الكائنات .. كمان معرفة الصواب من الخطأ والنضج وتعلم أوامر ونواهي ديننا الحنيف وتقدير نعمة الروح والحياة أكسبنا مزيداً من الإحساس .. الإحساس نعمة من الله سبحانه وحين يغمر الإحساس كيانك فإنك لن تستطيع أن تشوي "جرادة" !!
من امن العقاب اساء الادب..
سلام للقلوب الصادقة