لا :
يوزن الحب بميزان
الكم من الكلمات ...
بل :
يوزن بميزان التضحيات ...
وتلك التجاوزات التي قد تصدر
من المحبوب من فرط الغيرة وتلك
" التغليات " .
عجبت :
من ذلك الحُب الذي ينسينا
أنفسنا ...
ولا :
يُنسينا من استوطن أنفسنا .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لا :
يوزن الحب بميزان
الكم من الكلمات ...
بل :
يوزن بميزان التضحيات ...
وتلك التجاوزات التي قد تصدر
من المحبوب من فرط الغيرة وتلك
" التغليات " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
الشوق :
رسول الحُب ...
وكاشف اللثام عن ذلك العشق
الذي يفوق التصورات .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
قمة الخذلان :
حين تتعاهد ذلك الحُب لمن تُحب ...
وتحرص أسوار الحُب من المتربصين به ...
وبعدها :
تاتي الخيانة ... وتبتعد الخطوات ...
وكأن تلك التضحيات ما كانت غير بقايا
سراب !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
قمة الخذلان :
حين تبسط درس الوفاء
لأقرب الناس ...
فتأتي :
نتيجة الدرس أن يُلقي
بك ذاك الدارس لذاك الوفاء
في آخر المطاف !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تعلمتُ :
ان الحُب عطاء غير محدود ...
وأنه البحر الزاخر الذي لا ينضب
معينه .
وتعلمتُ :
أن الحب لا يُختزل في بِضع
كلمات ...
بل :
يفوق ذلك ... لأنه الفعل المترجم لما اكتنفه القلب
من حُبٍ لا يعلم كُنهه الثقلان .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تعلمتُ :
أن الصمت لُغة مجهولة
تغيب حقيقتها عن الكثير من الخلق .
عنيتُ بالصمت :
هو الصمت في حضرة من نُحب .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
مسائكم اطواق الياسمين ...ودعاء لا ينظب معينه صفاء ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
والصمت عالم من التناقض بين ما ينطق وما يطويه الكتمان "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
/
ذاكَ الحنينُ لا يُفضي بِنا إلاّ إلى قَعْرِ الصمت..
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..