/
ويُشارُ إليكَ رداً على جوابٍ تطرَحُهُ حولَ قضيةٍ مَا
لِما تبدو وكأنكَ قدْ تخطيتَ مراحلَ عُمرِكَ لِسنوات
لِما تبدو وكأنكَ قَدْ حفرتَ في خنادق عقلِكَ الباطن سراديباً.. تظنها تحسيناً وتحصيناً من داء العصر
وأنتَ في بحيرةِ الوهمِ تطفو.. وفي مغاراتِ الجهل والتخلف قد حُشِرَت عيناكَ..