نفتقد تفائلا يسكن أرواحنا ...
أين تلوذ الذكريات ...اما حركتها رياح الوجد..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
نفتقد تفائلا يسكن أرواحنا ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
مساحات من أمل....
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
حواء /
ما كان قولي ذاك إلا تلمس مكنون قلبك ، فما رأيت فيكم غير الحذر ، ورجاحة العقل ، وأنكم لا تنجرون خلف العاطفة واهمال العقل ، كونوا على حذر وأغلقوا قلوبكم ولا تجعلوها مشرعة لكل أحد كي لا يصيبكم الهم والضجر ، فكم من مدعي الحب وما ذاك إلا الطريق الذي منه يبتغي الوصول لغايته الدنيئة ، فكونوا على حذر ، تلفعوا بالسمت ، ولا تفتحوا بابا للمساومة مع الرجال ، ولا تتركوا فرصة للحديث مع أحد ، احفظي قلبك ومشاعرك من أن يتلاعب بها عابث ، واعلمي أن العالم الافتراضي يغلب عليه الزيف حيث الأقنعة التي يرتديها الكثير حين يخفون القبيح ويظهرون الحسن ..
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
/
بأي ذنبٍ يهتكونَ صمتِكَ..
ويستَبيحونَهُ على طبقٍ من ظنون..!
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
كم :
من ضحايا لتلك الادعاءات حين رفعوا
شعار الحب وبعدها وعند الوصول للمأمول
كشروا عن أنيابهم وأظهروا ما أخفوه من قبيح
النوايا.
بعدما :
تغلغل حبهم في قلوب ضحاياهم ...
فما :
يجدي حينها لو وتلك المعاناة ؟!
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
فتشت :
عن الحب فلم أجده ...
لعله :
غادر بعدما شوه معناه
كثير الإدعاء ..
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
/
إن كم التساؤلات التي تتولد في دواخلنا كفيلة بأن تنفجر في وجوههم لتقول: ما هذا الذي يحدث أمامنا، ما كل هذا الهراء المنسل من راحاتُ أيديكم..!
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
لعلها :
تقلصات الألم الذي مصدره
عاهة الزمن بعدما أعياه الرحيل
في دهاليز الانتظار لموعد قريب.
هي :
أيقونة الحائر السائر عبر أوردة
الحنين في مآقي الحزن الدفين .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .