بين :
منطوقٍ لم يُقصد ...
ومقصودٍ :
لم يُنطق ...
" تضيع الكثير من المحبة " .
في :
أحد الأيام ستتنازل مُجبراً
عن بعض أحلامك ...
حتى تعيش واقعك .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
بين :
منطوقٍ لم يُقصد ...
ومقصودٍ :
لم يُنطق ...
" تضيع الكثير من المحبة " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
حق علينا ان زعلتي نراضيك
يابدر اربعة عشرفي تمامه
قالوا : أتبحثُ عن أهلٍ تلوذُ بهم ؟!
ماذا أصابكَ ؟! هاهمْ أهلك العربُ !!
فقلت : أبحثُ عن أهلٍ ألوذُ بهم
وما الملاذُ هنا ؟! الإنشاءُ والخُطَبُ ؟!
سميح القاسم
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
بين الردي والطيب تصنيف اجناس ***
*** ياخذ بها الانسان تقرير سمعه
اما يجي مثل الذهب طيب الساس ***
*** والا كما القصدير ما غير لمعه
سبلة أصبحت كالمقبرة !!
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
"معظم السيئين لا يشعرون أنهم سيئون؛ البخيل يرى أنه مقتصد، والوقح يرى أنه صريح، والنمّام يرى أنه ناصح، والمغرور يرى أنه واثق من نفسه"
when you clarify the intention, the hope will be fulfilled ♡ ^ ♡
ونفسي الامارة بالحنين كيف اقنعها ب انني تائب
سلام للقلوب الصادقة
طال الوجود وان بعد المسير به ***
*** في منتهاه يرد وعلى نوبة الاصل
أليس الشعر حالة أسر مباغت للشاعر ؟! أي أن الشاعر واقع في الحقيقة تحت هيمنة الشعر . الشعر مزاجي بطبعه يأتي بوقت وظروف مباغتة وغير متوقعة ومن مواقف وأحداث وأشياء تحصل فيأتي الشعر مثل الكاميرا ليرصد اللحظة بمشاعر وأحاسيس معينة . لا يمكن أبدا أن يمشي الشعر بطريقة (( ما يطلبه المستمعون )) كما أن الشعر مش آلة موضوعة تحت الطلب وبكبسة زر واحدة تطلع منها ما تشاء من القصائد المطلوبة منك . الشعر طائر حر لا أنا ولا أنت ولا أي قوة بالدنيا تقدر تتحكم فيه بدليل من الشعر العربي الجاهلي حين أسرت قبيلة سلامان الشاعر الصعلوك الشنفرى ( وأرجو أن لا تخذلني ذاكرتي في الاسم ) وكان الشنفرى من بين أشد صعاليك العرب فتكا وتدويخا للقبائل لدرجة أن كثيرا من القبائل ظلت تبحث عنه وتطارده ولم تستطع أن تلحق به أو تمسكه لشدة عدوه . المهم . تم أسر الشاعر ونكاية بالحالة التي كان فيها وهو في الأسر طلبوا منه أن يقول شعرا فرد عليهم إنما الشعر على المسرة . أي لا يأتي وفق أهواء وامزجة الناس . وإنما هو حر يأتي وقتما يشاء هو لا الناس .
نزار قباني كنموذج ثان معاصر حين صادف تلك الفتاة الجميلة جدا وهو يهبط من السلم فورا وبلا مقدمات اشتعلت فيه حرائق الشعر لدرجة أنه سجل الأبيات الأولى على علبة السجائر التي كانت معه .
اللحظة الشعرية من الصعب جدا أن نتحكم فيها وقتا ومكانا وظروفا.
سعيد
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح