مساء الإستغراب
اليوم ما بعد العصر
وانا طالع من المستشفى السلطاني ومن بعد ما تطمنت على ولد أختي
اول ما اركب السيارة جاتني حرمة كبيرة بالسن مع بنتها الشابه
وطلبت مني الفون عشان تتصل من كلامها ما عندهم رصيد
إستحيت ارفض طلب هالعجوز
وعطيتها فوني
وعاد هي عطت بنتها تتصل
المهم اتصلن وما كفاهن إتصال أو إتصالين
وانا فاك حلقي اطالع فيهن
المهم خلصن
وعاد قالت اونه بنرجع لك قيمة المكالمات
ورفضت والفون بعدها عندهن
عاد قامت البنت وسوت مسكول لفونها
وقالت الرقم عندنا وانتظر نحولك
حلفترعليهن ما ابا
بس لمن تقول
عمك أصمخ
وراحن وشلن رقمي
وللحين ما وصلني شي
شكلهن كانن بس يعملن حركات بنرسلك رصيد
ههههههه
وربي حلال عليهن
بس خوفي
من البنت تتجرأ وتتواصل معي
وهذا الموقف غريب بالنسبة لي