الله يرحمها ويغفر لها
المزرعه لأحد الأصدقاء الأعزاء وقد تم أستئجارها أحد الأشخاص منه وللأسف هذا الذي وقع فيها وهو متعاون مع الجهات المختصه في ذلك
شكرا لك
لقيت تونسية مصرعها دهساً من قِبَل مواطنة من سلطنة عُمان، قبل أن تلقي شرطة عمان السلطانية القبضَ عليها.وذكرت وسائل إعلام تونسية أن القتيلة التونسية تدعى “وريدة سعد”، وقد دهستها العُمانية بسيارتها لأكثر من مرة.
وفي تفاصيل الحادث، قال الإعلام التونسيّ، إنّ الضحية كانت حاضرة في حفل عيد ميلاد صديقة تونسية إلى جانب عدد من الأصدقاء من جنسيات عربية مختلفة، وحصل شجار كانت المواطنة العُمانية طرفاً فيه.وأفيدَ بأن المواطنة العُمانية غادرت مكان الحفل، إلا أن التونسية تبعتها إلى الخارج لتهدئتها وإقناعها بالعودة للحفل، لكنها قامت بدهسها لتلفظ أنفاسها الأخيرة قبل الوصول للمستشفى.
واعترفت العمانية بالجريمة التي ارتكبتها فيما لا تزال التحقيقات متواصلة للوقوف على ملابسات الحادثة.
ووريدة سعد -وفقاً لموقع إذاعة شمس FM التونسية- من ولاية “قفصة” جنوب غرب تونس، كانت قد عقدت قرانها في شهر مايو الماضي في السفارة التونسية بسلطنة عمان وكانت تستعد لإقامة حفل الزفاف في “قفصة” الشهر القادم.من جهتها، قالت شرطة عمان السلطانية عبر موقعها الرسمي إن “إدارة التحريات والتحقيقات الجنائية بقيادة شرطة محافظة جنوب الباطنة ألقت القبض على إمرأة متهمة بقتل إمرأة من جنسية عربية”.وأضاف المصدر أن جريمة القتل وقعت بالقرب من إحدى المزارع بمنطقة الرميس بولاية بركاء، حيث قامت المتهمة بدهس المجني عليها بمركبتها وبعدها ولت هاربة لجهة غير معروفة، وقد أسفرت التحريات عن تحديد هوية المتهمة والقبض عليها ولا يزال التحقيق جاري لمعرفة أسباب الحادثة.
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
المدير العام للشؤون السياسية والإقتصادية
الله يرحمها ويغفر لها
المزرعه لأحد الأصدقاء الأعزاء وقد تم أستئجارها أحد الأشخاص منه وللأسف هذا الذي وقع فيها وهو متعاون مع الجهات المختصه في ذلك
شكرا لك
** من يتجرأ ينتصر **
يا ربي حشا،، العصبية توصل لهذي الدرجة!!
الله يرحمها ويغفر لها، مسكينة ما تهنت
سبحان الله...
والدي الحبيب :
لن يضيع ما علمته لي ..
و الذي غرستهُ في نفسي ..
وسأظل دوماً إبنتك التي تفخر بها ..
و لن أخيب ظنك بي يا أبي الحبيب.
لا حول و لا قوة إلا بالله .. و الله يرحمها و يصبر أهلها و هذه نتيجة سهرات الليل ..
لهذي الدرجة توصل العصبية
الله يرحمها ويغفر لها
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
لو رأت القاتله بام عينها مشهدا لاعدام
قاتل قام بجريمة في السابق
وعلمت في قرارة نفسها
ان هذا المشهد سيكون مآلها
لما فكرت مجرد تفكير في الدهس
ما في أحد مرتاحكل واحد معه همه على قده
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
حالة نادرة من المرأة العمانية لم نعهدها من قبل هكذا والله المستعان
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !