عُمانُ يا دُرةَ الأوطان من أجلكِ تتسابقُ حروفنا للتعبيرِ عنكِ ..
فحبكِ يا بلادي وحدها لغةٌ أصيلة نتحلى بها !
اخي الكاتب الراقي / المزيون ..
و يبقى حرفكَ رمزٌ للجمال !
دائماً ما أغوصُ إلى البعيد
عِندَ قراءةِ حروفك ..
اسعدك الرحمن
.
.
18 / 11 من كل عام ..
ترقبته بحبٍ ونبضي يزيد أعلاه ..
يطل متلألا بعزته
كالبدر في سماء اقرانه
قلت يا وطني
الروح تستنشق من أنفاسكِ الهواء ..
فحبك في قلبي نور وفي روحي ألحان
أتيتَ بأحشائي بأمر من الرحمن
اتلو عليك انتمائي ..
فيا وطني "عُمان"
سأظل أعزف تحت شرفتك حتى تتقطع أوتاري
وأكتب لكَ أشعاري
فحبك قد أوغل في صدري وكياني ..
وسامحيني ان قصرت فيك ِ
فاعمقي تلملم اعتذاراتي ..
والروح تأبى الاّ ان تضمك..
هكذا يستوطنُ العمر لكِ
بشوق لا يشيخْ ..
/
همسة ليوم المرأة
من نطق
تتكسر معه كل الصعوبات ..
إنها حكاية عروقها توغلت على ضفاف ارضي
وفعلها يفرز رائحة تسكن النفس
تلك المرأة البارعة الجدائل
إنها زهرة من بساط الياسمين
ومن ربوع حدائق الكون الشفافة
إنها سر من أسرار الابداع
ولأنها تصافح ملامح البناء
ذات فعل يحيل المُستحيل للمُمكن
أشعر بالفخر يطلق لسان حالنا
الذي يتحدث بكن..
عن بيضاوية القدر الذي يحل
ورغم ازدحآم الخوف
اجدك يا امراة بلادي
محكومة بالامل
تعلن فصول وتحدي بل حدود
ممتلئه بضجيج انفاس
كنغم روح فوق وتر الافتخار .. والانجاز
والأماني تنجز في مشهد التفاءل
تغتال كل ماتبقى من صعاب
لتكون هي الأجدر
محظوظة هي بقائدنا
/
اسقط بين سنيين انجازاتك
في اناء حروف بسيطة سطرت لك
"انا لا اخشى ان تصوم اللغة على ابواب الكلام
فالحروفَ فرحة وعطشى لك يا عُمان
فشعور الارتواء بك يسكنني .."
فما اجمل الحب والانتماء بك يا عُمان
فكل شئ بين عروقي
ودمي
سريان الروح
في قلب قلبي
امنحك واواهبك فكري
فأبتهل بدعوات أرسلها في ظهر الغيب
لتنير وليحفظك
رب العباد ..
بلاد سلاما وأمان ..
/
قد جاملني القدر اليوم لأكون هنا وأسطر لكم أمنياتي القلبية..
فقلمي لا يعترف بمواعيد ومواسم للبوح
ولكن المزيون عشق ترابك يا عُمان
واعترف بمهنة الانانية لك
لأنني رجل حروفه بسيطة ومتواضعة
ولكن لا اجهل الغزل بكِ
اذن فلنلبس ثوب الاجتهاد والبناء
ولنقل بكل اعتزاز " نحن ابناء عُمان"
التعديل الأخير تم بواسطة اسطورة لن تتكرر ; 25-11-2014 الساعة 09:38 PM
عُمانُ يا دُرةَ الأوطان من أجلكِ تتسابقُ حروفنا للتعبيرِ عنكِ ..
فحبكِ يا بلادي وحدها لغةٌ أصيلة نتحلى بها !
اخي الكاتب الراقي / المزيون ..
و يبقى حرفكَ رمزٌ للجمال !
دائماً ما أغوصُ إلى البعيد
عِندَ قراءةِ حروفك ..
اسعدك الرحمن
.
.
صديقتي ..
أنقى الأزهار في بُستانِ الصداقة .. ( حُلم ) ♥!
♥♥
" قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبَ اللهُ لنا "
يا الله ..
راحةً تملئُ قلبي ، و قلوبَ أحبتي ..
و قلبَ كُلُ مَن يعيش في الجانبِ المُظلمِ مِنَ الحياة !
المزيون
عندما نتغنى عن الوطن والقائد
تتوه الكلمات لتصف مشاعرنا وما نكنه لهما
نص متميز ورائع بروعة عمان
اجل التحايا لك
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
هي نبضنا وروحنا وكل أنفاسنا ..
حضوركم حب لا ينتهي ..
لكم ودي وتقديري ..
المزيون يا جميل البوح..
كلماتنا تنحني اجلالا لهكذا نزف راق لي جدا
لك ودي بحجم السماء اخي..
شكرا لك
»كمن أغلقت كل الأبواب لترتاح ، وبقيت الريح تهب عليها من ثقب قلبها »
بوح جميل بكل تفاصيله ~`
وعندما تكون الحكايه وطنية المعالم يقف القلم خجلا وللسطور بقيه
وللمشاعر إمتداد لاطائل له~`
.
.
.
سلمت أخي لهكذا بوح~`
.
.تقديري~
♡
مروركم جميل ..
وروعة شعوركم ألجمتني كثيرا ..
كونوا بالقرب ..
لكم الود والتقدير ..
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا فيك المزيون ..
رائع انت دائما في كل حالاتك ايها الأديب المبدع
ليس هناك اكبر من عمان وقابوسها لنتغنى به دائما
الف شكر لهكذا ابداع منك مستمر .. كل الود لك مني
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المزيـون ...هلا فيك
حين تجون عمان هي محور الحديث تختفي كل حروف التعبير وتبقى دماء القلب ونبضاته من تتكلم .. ولا تكفيها تعبيرا ....لوحات فنية أبدعت صياغتها بريشتك يا فنان ...بارك الله فيك ...
ودي وخالص التقدير
أريج الرياحين
مريم
يافرحة عمري وسنيني.. سألت رب الكون يحفظك لي
♡♡