اعوووذ بالله هذا وعمره 17 سنة بس ..!
تمكن طالب من استدراج طفل صغير، والاعتداء عليه جنسيًا في منزله، ومن ثم قتله حتى لا يفتضح أمره، وذلك من خلال إغراءه باللعب في الجوال.
وتفصيلًا، زيَّن الشيطان للطالب الذي يبلغ 17 عامًا من العمر، أن يتعدى على جاره الطفل صاحب الـ7 سنوات جنسيًا، ومن ثم استدرجه إلى منزله الخالي المجاور في إحدى قرى محافظة مصرية.
وقال الطالب للطفل: ” تعالى العب في تليفوني شوية ” ، فما كان من الطفل إلى أن يستجيب له، وسحبه بهود إلى المنزل وقام بكتم أنفاسه والتعدي عليه جنسياً.
بعد أن انتهى الطالب من فعلته الشنيعة، ما كان من الطفل إلى أن قال له بحرقة : سأحكي لوالدتي على ما حدث، فكانت هذه الكلمة هي التي أنهت حياته بواسطة خشبة نزلت عليه مرتين.
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
اعوووذ بالله هذا وعمره 17 سنة بس ..!
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
طالما أن القادم في غيب الله ، فتصوره جميلاً ...يا رب إليك كُل السبل ، ومنك كّل الحلول ، ولك كُل الحمدّ ، على ما كان وما سيكون
طريق الحرام زلق
اول ما تدوس على بدايته تنزلق في منحدر وحل
وتغرق اكثر واكثر
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
عساه ينعدم .. هو خلاص بالغ وعاقل ويعتبر رجل،، فالجزاء العادل له التعذيب حتى الموت