[/CENTER]https://mrkzgulfup.com/]مركز الخليج



مرحباً رواد السبلة العامة والشباب
اليوم وددت انا اتناقش معكم في موضوع قديم حديث
موضوع دائماً ما يمر مرور الكرام ولم يرى النور حتى اليوم.

( الحقيبة المدرسية)

مع التطور العلمي والتكنولوجي في مجال التربية والتعليم، مع عصر برامج الجدول المدرسي والتقنية الحديثة، مع مناهج كامبردج، و المشاريع المهمة والتافهه
مع الالتزام طوال اليوم، والثماني حصص دراسية.

كل ذاك التطور، ولم نجد لكمية الادوات والكتب الدراسية التي يحملها الطالب يومياً حل.

الطالب لا يتجاوز الثامنة يحمل ما لايقل عن 10 الى 15 كج على ظهرة، كي يتعلم و يتقوس ظهرة كي يصبح ناقماً على حقيبته ومدرسته.

اليس من الاجدى ان تتناول المعلمات و المعلمين في كل مدرسة سياسية جديدة، بعيد عن الروتينية القديمة في الوزارة التعليمية التي لديها من الويلات ما يكفي ان لا تلتفت للحقيبة، وان كانت هناك شعارات تظهر وتختفي.

كلام كثير و مشاهد يومية صباحاً ومساءً، ترى فيه حوادث سقوط الطلاب وعدم قدرتهم علة حمل العبء الدراسي اليومي.


اتمنى منكم النقاش والخروج بفكرة
عله بين من يطلعون على الموضوع معلمةٌ فطنة تفطن وترحم، او مديرة فاضلة تتبنى القضية


لكم كل الود احبابي