استضافة موفقه استاذي..
يعطيك العافيه
سلام للقلوب الصادقة
استضافة موفقه استاذي..
يعطيك العافيه
وقد ينكسر في النفس شيئاً لايجبره ألف إعتذار
عدت من جديد استاذنا
ما هدفك الاسمى
بمن تقتدي
الوانك المفضلة
ما نوع سيارتك ههه
وشكرا لك
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ..
اهلا بك قاتل ضفدع.. مرحبا بك
- هدفى الاسمى هو رضا الله وان اعيش دائما مرتاح البال وان استطيع ان اربي اولادي بصورة راقية ليكونوا نافعين لبلدهم.
بمن اقتدي ؟
للأسف نفتقد في كثير من الاحيان الى القدوة في وقتنا الحاضر.
-ألواني المفضلة.. الازرق بجميع بتدرجاته.
- نوع سيارتي... نوعها لا يضيف شي للقاريء ولكن لا بأس ( تويوتا لاند كروزر)
شكرا لك
سلام للقلوب الصادقة
هلا فيك الاستاذ المتألق والراقي صدى صوت
اتمنى لك استضافة ممتعة
لي عودة بالاسئلة في وقت آخر
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
استاذ صدى
1- بما انك عضو في الجمعية العمانية للكتاب والادباء من وجهة نظرك هل الساحة العمانية غنية بما يكفي للاثراء والابداع الادبي؟
2- هل الكاتب العماني اخذ حقه من الشهرة خارج الوطن؟
3- ما رأيك في كتابات المرأة العمانية الادبية؟
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
اهلا بك استاذه بقايا...
- الساحه العمانية غنية جدا بالادباء والكتاب ولكن لا بد ان يكون هناك تميز ما لكل كاتب اي كما يقال : يفترض ان يكون لكل كاتب خط سير ادبي يميزه عن غيره.. كذلك الخروج من النمطية في الكتابة.
هناك انتاج ادبي سنوي جيد مقارنة بالماضي.
- الكاتب العماني للأسف لم ينل حظه وحقه من الانتشار الخارجي مع ان هناك محاولات لا بأس بها ولكن أراها تسير بقدم واحدة فقط.
انا لا اتكلم فقط فيما يخص الكتاب المبتدأين انما اقصد الكتاب القدامى لا أثر لهم خارج الحدود الا اللمم.
- المرأة العمانية الكاتبة حالها كحال الرجل بالرغم من الاسماء الكثيرة و المحاولات العديدة الا ان حظها في الانتشار ضئيل.. طبعا هنا لا اقصد الجودة فالجودة متباينه فهناك الكاتبة الجيدة وهناك المتوسطه والضعيفة ايضا وهذا التصنيف يعتمد على المادة والقدرة على توظيفها التوظيف الصحيح.
لا يهمني ان اقرأ لإمرأة او لرجل بقدر أهمية المادة التي صاغها الكاتب او الكاتبة.. هناك من يبهرني بلغته الادبية بغض النظر عن جنسه او جنسيته.. قد يكون كاتبا مغمورا ويستطيع ان يجبرني على قراءة ما كتب.
اذكر انني قرأت رواية اسمها ( شوق الدرويش) لكاتب سوداني لم اقرأ له من قبل وليس ذا شهرة لدينا اسمه ( حمور زيادة) اهداني اياها صديق عزيز وانبهرت بقلمه وتمنيت ان اقرأ له المزيد.. اذن هنا لا الاسم ولا الجنس ولا الجنسية تهم بقدر ماذا قدم هذا الكاتب للقاريء.
الكاتبة العمانية عليها ان تكتب بحرية اكبر وعليها ان تحلق في سماوات الادب بمليون جناح كي تصل...
شكرالك بقايا الروح
التعديل الأخير تم بواسطة صدى صوت ; 18-09-2018 الساعة 10:57 PM
سلام للقلوب الصادقة
مساء الخير..
منور الاستضافه استاذنا..
ربي يعطيك الصحة.
والدي الحبيب :
لن يضيع ما علمته لي ..
و الذي غرستهُ في نفسي ..
وسأظل دوماً إبنتك التي تفخر بها ..
و لن أخيب ظنك بي يا أبي الحبيب.